“مشرق – مغرب” شعار المعرض الدولي للفن المعاصر بمدينة أصيلة

تستعد مدينة أصيلة لاحتضان فعاليات المعرض الدولي للفن المعاصر، الذي تنظمه كل من جمعية الفن والثقافة ومؤسسة دار الفن المعاصر، بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، تحت شعار "مشرق - مغرب".

المعرض ينطلق يوم السبت 13 ماي الجاري، ويستمر إلى غاية 30 من شتنبر 2023 بمقر دار الفن المعاصر.

يتضمن البرنامج، ندوة حول موضوع: “القص في الفن” وأمسية شعرية مع فواصل موسيقية تراثية وأندلسية.

واستقبل السامبوزيوم الذي سبق المعرض، تحت سقف واحد ضيوف من مختلف الأقطار العربية، بينها: المملكة العربية السعودية، الكويت، قطر، مصر، تونس، الأردن، سلطنة عمان، العراق، سوريا والمغرب، حيث أتاح للمشاركين فرصة لتبادل الخبرات وطرح التجارب الفنية ومواكبة المستجدات في المجال التشكيلي.

وعرف السامبوزيوم إقامة مجموعة من الورشات والندوات التي طرح خلالها المشاركون في هذا الملتقى مجموعة من القضايا والتساؤلات مثل: يجذب المغرب العربي والمشرق باستمرار فضول الفنانين المعاصرين من الغرب، فكيف يمكن أن نظل غير مبالين بالضوء والألوان والجو الذي يجذب الآخر؟

كيف يمكن ألا تكون مساحتنا الجغرافية والاجتماعية هي هدفنا؟

معاصرة فنية؟

الخلافات السياسية والعقائدية التي تزعج الروابط بين المغرب العربي والمشرق يجب ألا تنحرف عن الفن.

الجدير بالذكر أن الملتقى اختار إقامة السامبوزيوم وانطلقت فعالياته في 08 ماي الجاري بمنطقة ( بريش)  المطلة على المحيط الأطلسي والتي تبعد ستة كيلومترات عن مدينة  اصيلة التي تعتبر مركز الابداع الثقافي بالمغرب.

يسدل الستار، اليوم الجمعة 7 نونبر، بمدينة مراكش، على المؤتمر العالمي التاسع عشر للطب الفيزيائي وإعادة التأهيل، الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين الماضي، لتسليط الضوء على مساهمة إفريقيا في تطوير الطب الفيزيائي وأنظمة إعادة التأهيل.
شهد يوم الثلاثاء 4 نونبر تنظيم محاكاة رمزية للمسيرة الخضراء بمدينة كلميم، شارك فيها شباب ونساء ورجال المدينة في مشهد وطني مؤثر يجسد قيم الوحدة والتلاحم والوفاء للوطن، حيث رفع المشاركون الأعلام الوطنية وصور صاحب الجلالة الملك محمد السادس مرددين الأناشيد الوطنية وشعارات المسيرة الخالدة في أجواء احتفالية مفعمة بالفخر والانتماء.
تدخلت تاليا ابنة الفنان المصري تامر حسني، والمغنية المغربية بسمة بوسيل، في خلاف بين الممثل كريم محمود عبدالعزيز وزوجته، وصلت أصداؤه إلى مواقع التواصل الاجتماعي.