معرض العروس المغربية magical wedding يستعد للانطلاق

يستعد معرض " magical wedding" للانطلاق بداية من يوم 8 إلى 12 فبراير بالدار البيضاء ..,

وقالت جميلة أقديم منظمة المعرض لموقع مجلة نساء من المغرب ” النسخة الثانية من معرض الزفاف والعروس المغربية، سوف تأتي في مستوى توقعات الجمهور والحضور الذي نعتز بمشاركته بشكل مجاني لكل فعاليتنا، ومعرض 2023 سوف يكون به ما يزيد عن الخمسين عارض وعارضة، الذين سوف يقدمون أفضل ما لديهم لزوار المعرض فيما كل ما يخص العروس خصوصا، والمرأة المغربية عموما، بداية من نجافة العروس، الماكياج، الشعر، الهدايا، المجوهرات، مستلزمات المائدة وغيرها من مسلتزمات العروس منذ الخطوبة حتى الإنجاب”.

وأضافت أقديم أنه كعادة المعرض سوف يكون هناك عروض خاصة بالمشاركين تواكب أحدث خطوط الموضة في كل مجالات الأعراس وذلك في كل أيام المعرض، ويمكن للحضور الاستفادة من تجهيز البشرة والماكياج، عروض النجافة، تجهيز طاولات الأفراح، عرض أزياء رجالي ” ملابس تقليدية”، وغيرها من العروض، كما سيستفيد الحضور من دورات مجانية في فوائد القهوة والطريقة الصحيحة لتجهزيها، وأيضا اتيكيت تقديم الهدايا في الأعراس” كيفية وطريقة رد الصواب “، بالإضافة إلى عروض موسيقية مثل العيساوة والكَناوة.

كما سوف يشهد المعرض عرض أزياء لفساتين الزفاف البيضاء الأوروبية.

وسوف يحظى الحضور بفرصة الحصول على جوائز تتجاوز قيمتها الخمسين ألف درهم .

 يذكر أن النسخة الأولى من معرض العروس المغربية magical wedding قد زاره أكثر من  15 ألف زائر وزائرة.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.