عرض الرسام التشكيلي أحمد حجوبي عدد من لوحاته الفريدة في معرض So Art Gallery، والتي تنقل المتذوق إلى تجربة فنية فريدة بين عناصر الكيمياء التي حولها الفنان الكبير إلى لوحات فنية بديعة.
يغرقنا عمل أحمد حجوبي في قلب أسطورة شخصية تتشابك فيها عناصر مختلفة، من ذكريات الطفولة إلى هموم البلوغ. على مدار العشرين عامًا الماضية، بنى الفنان عالمًا فنيًا حول شخصيات الوالدين، مسلطًا الضوء على القوة المثيرة للذكريات للأشياء المعدنية، والأشياء المتنوعة التي تستخدم في الطفولة، وحولها إلى عناصر فنية بديعة،من خلال كيمياء فنية فريدة، يحول أحمد الحجوبي المواد الخام إلى أعمال فنية مذهلة، سواء من خلال النقوش البارزة أو المنحوتات الجدارية. تتجاوز العملية الإبداعية للفنان حول مفاهيم إعادة التدوير للوصول إلى مستوى فريد من التعبير الفني، حيث يتحول آلة تصنيع الصوف التقليدي” نول الصوف”، رمز ذكريات الطفولة المؤلمة، إلى كائن جمالي.
لا يقتصر فن أحمد الحجوبي على شكل واحد من أشكال التعبير. يستكشف الحدود بين الرسم والنحت، ويطلق العنان للرغبة الشديدة في استخدام اللون والرسم. يشهد كل عمل، سواء كان أحادي اللون أو مفعما بالألوان، على عمق روح الحجوبي الفنية ورغبته المستمرة في الاستكشاف.
تحكي كل قطعة في المعرض قصة فريدة من نوعها، وكل عمل مشبع بجوهر الفنان. وستتاح للزوار فرصة اكتشاف التطور الفني لأحمد الحجوبي، من خلال أحدث إبداعاته التي تتراوح بين منحوتاته الحديدية ثلاثية الأبعاد إلى تركيباته الجدارية المستوحاة من العمارة المغربية التقليدية.
يغرقنا عمل أحمد حجوبي في قلب أسطورة شخصية تتشابك فيها عناصر مختلفة، من ذكريات الطفولة إلى هموم البلوغ. على مدار العشرين عامًا الماضية، بنى الفنان عالمًا فنيًا حول شخصيات الوالدين، مسلطًا الضوء على القوة المثيرة للذكريات للأشياء المعدنية، والأشياء المتنوعة التي تستخدم في الطفولة، وحولها إلى عناصر فنية بديعة،من خلال كيمياء فنية فريدة، يحول أحمد الحجوبي المواد الخام إلى أعمال فنية مذهلة، سواء من خلال النقوش البارزة أو المنحوتات الجدارية. تتجاوز العملية الإبداعية للفنان حول مفاهيم إعادة التدوير للوصول إلى مستوى فريد من التعبير الفني، حيث يتحول آلة تصنيع الصوف التقليدي” نول الصوف”، رمز ذكريات الطفولة المؤلمة، إلى كائن جمالي.
لا يقتصر فن أحمد الحجوبي على شكل واحد من أشكال التعبير. يستكشف الحدود بين الرسم والنحت، ويطلق العنان للرغبة الشديدة في استخدام اللون والرسم. يشهد كل عمل، سواء كان أحادي اللون أو مفعما بالألوان، على عمق روح الحجوبي الفنية ورغبته المستمرة في الاستكشاف.
تحكي كل قطعة في المعرض قصة فريدة من نوعها، وكل عمل مشبع بجوهر الفنان. وستتاح للزوار فرصة اكتشاف التطور الفني لأحمد الحجوبي، من خلال أحدث إبداعاته التي تتراوح بين منحوتاته الحديدية ثلاثية الأبعاد إلى تركيباته الجدارية المستوحاة من العمارة المغربية التقليدية.