ملكة هولندا تتجول في شوارع الدار البيضاء والرباط

قامت الملكة ماكسيما، ملكة هولندا، خلال اليومين الماضيين الأثنين والثلاثاء، بجولة في أسواق مدينتي الدارالبيضاء و الرباط، للتعرف على الأسواق المحلية عن قرب.

وحلت ملكة هولندا بالمغرب ، بصفتها المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون التمويل الشامل من أجل التنمية.

وحسب مقاطع فيديو نشرها القصر الملكي الهولندي ، فإن الملكة ماكسيما زارت محلات تجارية بالدار البيضاء للتعرف أكثر عن طرق تعامل التجار الصغار بينهم البقالة مع الأداء الرقمي.

و في إحدى زياراتها التقت بأحد البقالة بمدينة الدارالبيضاء، وطرحت عليه عدة أسئلة تخص طريقة تعامله المالي مع الزبناء وكذلك شراء البضائع ، بالإضافة للسلع الأكثر طلبا.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par 𝙏𝙝𝙚 𝘿𝙪𝙩𝙘𝙝 𝙍𝙤𝙮𝙖𝙡 𝙁𝙖𝙢𝙞𝙡𝙮 (@dutchroyals_)

ووفقا للحساب الملكي الهولندي عبر موقع تبادل الصور انستجرام، زارت الملكة ماكسيما احدى صانعات الحلوى التقليدية المغربية بمنزلها للاقتراب من المقاولات الصغرى والمتناهية الصغر، 
ارتدت الملكة الهولندية حلي أمازيغي مميز،حيث اختارت سلسلة عنق من الفضة بالتراث الأمازيغي، وأساور فضية بلمسة مغربية.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Queen Máxima (@queen.maxima)

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.