منصة مغربية لمقارنة الأسعار تعتمد على الذكاء الاصطناعي

تتجه شركة كاطا، لإحداث ثورة ذكية في مجال الأسعار من خلال إطلاق محرك للمقارنات يعتمد الذكاء الاصطناعي.

كاطا هي شركة ناشئة مغربية، أنشأها طالبان سابقان من مدرسة 1337 للبرمجة، تقدم خدمة رقمية فريدة من نوعها تسمح للمستهلكين بمقارنة الأسعار لمختلف المنتجات والخدمات على الإنترنت. وهي تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لضمان دقة وجودة المقارنات.

أطلقت الشركة محركها الجديد لمقارنة الأسعار في المغرب، وهو أول محرك من نوعه يعتمد نسخة متطورة من الذكاء الاصطناعي لمساعدة المتسوقين في توفير المال على مشترياتهم من السوبر ماركت واولئك الباحثين عن أفضل العروض والأسعار للمنتجات والخدمات.

 وقد حققت الشركة نجاحًا ملموسا، حيث استطاعت أن تجذب أكثر من 500 ألف زائر شهريًا في 10 دول عربية بعد فترة وجيزة فقط من إطلاق النسخة التجريبية لموقعها.

ويقول مؤسسا الشركة نبيل وأيوب: “إن رؤيتنا هي تسهيل عملية الشراء للمستهلكين وتوفير الوقت والمال لهم في ظل ارتفاع الأسعار والتضخم. لذلك قمنا بإنشاء كاطا، التي تجعل كتالوجات السوبر ماركت رقمية ويسهل الوصول إليها عبر الموقع الإلكتروني أو التطبيق”.

وأضافا بالقول: “إن كاطا هي منصة رائدة في مجال مقارنة الأسعار، حيث تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي المبتكرة، التي تستطيع التعرف على المنتجات والأسعار بشكل ذكي وسريع. كما توفر كاطا عروضًا حصرية للمستخدمين من مختلف المتاجر والبائعين”.

وأشارا إلى أن فريق كاطا يعمل باستمرار على تطوير وإضافة مزايا جديدة للمحرك، لجعله أكثر سهولة في الاستخدام وإمكانية الوصول. كما يسعى فريق كاطا إلى توسيع نطاق خدماته إلى المزيد من المناطق في المستقبل، لخدمة المزيد من المستهلكين.

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.