هاتشينسون تعزز وجودها في المغرب بتوسيع موقعها في الدار البيضاء

افتتحت مجموعة "هاتشينسون" Hutchinson توسعة موقعها الإنتاجي المتخصص بتصنيع أجزاء الطيران المركبة وبحلول عزل المقصورة ،

  وذلك بحضور رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة بالمملكة المغربية.  وهيلين مورو ليروي، الرئيسة والمديرة التنفيذية لشركة Hutchinson وفيليب أوليفييه، مدير نشاط الطيران والدفاع والصناعة.                    

وبحسب بلاغ لهاتشينسون فقد خصصت هذه التوسعة التي تبلغ مساحتها 18700 متر مربع لتصنيع المعدات المركبة والبطانيات العازلة مما سيساهم في دعم نمو أنشطة الطيران في المغرب وتعزيز القدرات الإنتاجية لشركة “هاتشينسون”، انطلاقا من سنة 2023،  في ما يخص برامج طائرات Boeing B787 / B777  و Airbus A330 / A220

 وأصبح هذا الموقع مؤهلا وفقا لأحدث معايير أكبر مقاولي الطيران ومزودا بأحدث المعدات، مما سيمكن من تصنيع الأجزاء المركبة الهيكلية ذات أهمية عالية بالإضافة إلى مجموعة واسعة جدًا من أنظمة العزل من بين الأكثر كفاءة وأداءً في العالم.

وقالت هيلين مورو ليروي ، “إن توسيع موقعنا بالدار البيضاء يؤكد رغبة Hutchinson في ترسيخ وجودها على المدى الطويل في المغرب. و نحن نعلم أنه يمكننا الاعتماد على شبكة قوية من المهارات وعروض للتكوين والتدريب جيدة  بفضل الانخراط و التعاون الوثيق للسلطات المغربية وكذا الشراكة المبرمة مع معهد مهن الطيران (IMA)  .   إن الاستثمار بهذا الموقع 4.0 إستراتيجي لأنشطتنا الجوية، فهو يسمح لنا بالمتابعة عن كثب لاحتياجات عملائنا و بالاستجابة بأكبر قدر ممكن لمتطلباتهم. كما أنه  أيضا جزء من منظومتنا للارتقاء النوعي  وتكريسا  لالتزاماتنا بالتنمية المستدامة”

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.