130 ألف متفرج بمهرجان “تيم آرتي” بعمالة الصخيرات تمارة

أسدل الستار على النسخة الثانية من مهرجان تيم آرتي، بحضور أكثر من 55 ألف مشاهد خلال الليلة الأولى وأكثر من 80 ألف مشاهد خلال الليلة الثانية، ما يؤكد أن المهرجان يقوم بسد الفراغ الثقافي الذي طالما عانت منه به المنطقة.

تحت سماء الهرهورة المزّينة بالنجوم، ملئت منصة المهرجان بمجموعة من الفنانين الموهوبين والمتنوعين. من دي جي بيغ كيد إلى يزيد، ومن بشرى الم إلى أيوب عنباوي، مروًرا بـ فارغاس، وكوزان، وحسيني، وباليلست، وأوزيشيتان، وستورمي، وسبع تون، ستظل هذه الأسماء خالدة في ذاكرة الذين حضروا هذه العروض الرائعة. مع إجمالي 16 فناًنا من مجال الموسيقى الحضرية، أضاءت منصة مهرجان تيم آرتي ولكن هذا لم يكن كل شيء.

المهرجان لم يقتصر فقط على الحفلات المتوهجة. ورش العمل الإبداعية وورشات الماستر كلاس التي أدارها خبراء، إلى جانب كرنفال الدمى العمالقة والفرق الفولكلورية، لفتت أيًضا انتباه الحضور وأضافت بعًدا ثقافًيا للمهرجان زاد سحر الحفل الختامي بالاحتفال بعيد ميلاد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده.

عند منتصف الليل، تجمع الحضور ليعيشوا تجربة لا تنسى ويحتفلون بهذا العيد العزيز على الشعب المغربي قاطبة كانت ليلة الختام مليئة بالمشاعر مع اثنين من الاحتفالات المؤثرة. تم تكريم الفنان عبد الواحد مجاهد أوًال، تلاه تكريم مؤثر للاعب المنتخب المغربي

سابقا مراد حديود. تعكس هذه التكريمات تقدير المهرجان لمساهمتهم الاستثنائية في مجالات الفن والرياضة، وكذلك تفانيهم في دعم الشباب في عمالة الصخيرات تمارة.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.