شوقي والشاب خالد يستعدان لطرح فيديو كليب برسالة إنسانية

وهي الأغنية التي تم التحضير لها منذ 4 سنوات قبل أن ترى النور من خلال الحفل الذي أحياه الشاب خالد في إطار الاحتفاء بالرباط عاصمة للثقافة الإفريقية، حيث شاركه الغناء أحمد شوقي على منصة السويسي وسط تفاعل كبير من الجمهور الحاضر.

Diamantes y oro هو لقاء العمالقة الذي يجمع بين “ملك الراي الفنان العالمي الشاب خالد” والنجم العالمي “أحمد شوقي“، وهو العمل الذي غنى من خلاله الشاب خالد لأول مرة باللغة الإسبانية.

العمل الفني الذي يمزج اللغة العربية بالإسبانية، في قالب موسيقي مميز يحكي قصة شاب يعيش على وقع المعاناة، بعد أن قسى عليه الزمان والقدر، حيث هجرته حبيبته من أجل شاب غني في حكاية نشاهد منها فصولا كثيرة تتكرر في عالم سيطرت فيه المادة على كل مناحي الحياة إلى أن وصلت لأسمى المشاعر والأحاسيس وهو الحب.

الفيديو كليب يخلص إلى نتيجة مثالية، وهي أن الفتاة ستعود لتختار الحب بدلا من المال، في انتصار رمزي للإنسان، وهي الرسالة الفنية التي قدمها الشاب خالد وأحمد شوقي للعالم، تختزل أيضا قيمة القوة الناعمة القادرة على تحويل المستحيل إلى ممكن.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.