‎عودة دوري كأس سوفيتال للجولف بالمغرب

تَعِدُ هذه المنافسة المتفردة بأن تقدم للشغوفين برياضة الجولف لحظات شيقة وممتعة على إيقاع فن العيش الفرنسي.

خلال إعداد هذه الدورة، تم تصميم كل مرحلة من المراحل الأربع بشكل يجعلها تعكس تنوع وجمال المغرب من خلال المزاوجة بين أبرز فنادق العلامة وأجمل مسالك الجولف بالمملكة. بهذا الصدد، ستجرى فعاليات المرحلة الأولى في سوفيتال مراكش باليه أمبيريال أند سبا ونادي الجولف نوريا خلال الفترة من 19 إلى 21 أبريل، تليها المرحلة الثانية التي سيحتضنها سوفيتال الرباط حديقة الورود ومسالك الجولف الملكي دار السلام من 12 إلى 14 يوليو 2024. ثم المرحلة الثالثة التي ستجرى أطوارها في سوفيتال تامودا باي بيتش أند سبا ونادي الجولف كابو نيكرو بيتش من 27 إلى 29 سبتمبر 2024. ومِسْكُ الختام، المرحلة الرابعة والأخيرة التي ستنظم في سوفيتال أكادير تالاسا سي أند سبا، وملعب نادي جولف الشمس من 6 إلى 8 ديسمبر 2024. تجدر الإشارة إلى أن هذه المسالك المختلفة تم اختيارها، ليس فقط بناء على جمالها وخاصياتها التقنية، بل أيضا اعتبارا لقدرتها على تقديم تجارب جولف فريدة.

‎«يُمثل دوري كأس سوفيتال للجولف بالمغرب أكثر من مجرد حدث رياضي؛ إنه موعد لتلاقي الشغوفين برياضة الجولف ودعوة للاحتفال والاستمتاع بها، في إطار فريد من نوعه. فبينما تخلد سوفيتال الذكرى السنوية الستين لتأسيسها، تجدد العلامة مرة أخرى التزامها بالتميز والضيافة وفن العيش الفرنسي، جاعلة من كل مرحلة من مراحل دوري كأس سوفيتال للجولف بالمغرب تجربة فريدة منقطعة النظير»، يقول إسماعيل لوباريس، المدير التجاري لمنطقة إفريقيا الشمالية لدى أكور، والمدير العام لأكور للتدبير بالمغرب.

‎يتوخى دوري كأس سوفيتال للجولف بالمغرب تقديم تجربة غنية بشغف لعبة الجولف ومتعة الاحتفال وملذات فن الطبخ الأصيل والراقي الذي اشتهرت به علامة سوفيتال. وسيستفيد المشاركون وأسرهم من الضيافة الأسطورية للعلامة، داخل مؤسسات تجمع، في تناغم لا مثيل له، بين التصميم العصري والتقاليد المحلية الأصيلة، فضلا عن فن العيش المغربي والفخامة التي لا تضاهى.

على منصة أجهزة نحت الجسم دون أي مجهود بدني، برزت EMSCULPT NEO التكنولوجيا الثورية التي تعمل على إعادة تشكيل عضلات البطن، ونحت الأرداف وإزالة الدهون بشكل فعال من جلسة واحدة.
تأتي مشاركة المشروع في إطار التعاون المثمر والتنسيق الفعال بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ومؤسسة البحث العلمي وسعيهما الدؤوب لترسيخ ثقافة القراءة وجعلها أولوية مجتمعية.
تقدم المؤسسة بين يدي مهنيي الكتاب والقراء والمهتمين بحالة النشر بالمغرب تقريرها الجديد عن حصيلة نشر الكتاب المغربي لسنتي 2022/2023.