غيثة الحمامصي تختار اللون النحاسي في إطلالتها بمهرجان كان

تألقت النجمة الاستعراضية، غيثة الحمامصي، على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي الدولي في نسخته الـ 76، ورصدت كاميرات المصورين العالميين الاطلالة الملفتة للفنانة المغربية.

واختارت غيثة الحمامصي، الظهور بإطلالة مبهرة وساحرة بلون نحاسي وبلمسات براقة، من توقيع دار الأزياء  Maë Paris، عبارة عن فستان مكشوف الظهر والكتفين، صمم خصيصا لها، تميز بطوله ووجود فتحة بأحد جوانبه ليبرز تناسق جسمها ويظهر أنوثتها، ويضفي فخامة أكثر على إطلالة الفنانة الشابة المعروفة بـ اختياراتها المميزة.

واعتمدت الحمامصي تسريحة شعر جذابة وراقية ناسبت قصة الفستان، بأنامل مصفف الشعر الشهير، أحمد أبو سعد، فيما اعتمدت “ميكاب” ناعم أبرز ملامح وجهها، سهرت عليه خبيرة التجميل. وفاء أقدار.

وأبدى رواد  مواقع السوشيال ميديا، إعجابهم بإطلالة غيثة الحمامصي، معتبرين أنها من بين أجمل وأبرز الإطلالات التي ظهرت على البساط الأحمر خلال  فعاليات الدورة ال 76 لمهرجان كان الدولي.

وكانت غيثة الحمامصي، قد خطفت الأضواء خلال الدورة السابقة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش من خلال إطلالات مبتكرة ومثيرة للاهتمام تصدرت كبريات وسائل الإعلام المغربية والعربية

للإشارة، فإن النجمة غيثة الحمامصي تستعد لطرح مجموعة من الأغاني خلال الفترة المقبلة، عبر المنصات الرقمية الخاصة بالموسيقى.

وفي سياق آخر، راجت قبل أشهر قليلة أخبار تفيد بعيش غيثة الحمامصي قصة حب كبيرة مع لاعب ينتمي لفريق الوداد البيضاوي.

وكشفت تقارير إعلامية أن الحمامصي تدعم بشكل كبير حبيبها “الودادي”، الذي تحفظ عن كشف هويته لنا حفاظا على الخصوصية، ودائما ما تحرص على الحضور في الملعب من أجل مؤازرته، في حالة تواجدت بالمغرب.

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.