فيلم”أزرق قفطان” يحصد ثلاث جوائز على هامش مهرجان كان

استطاع فيلم “أزرق القفطان”، للمخرجة المغربية مريم التوزاني، انتزاع ثلاث جوائز ضمن مسابقة جوائز النقاد للأفلام العربية المنظمة من طرف مركز السينما العربية في مهرجان “كان” على هامش انعقاد الدورة الـ 76 .

وتوج الشريط الطويل “أزرق القفطان” بجائزة أحسن سيناريو لمريم التوزاني ونبيل عيوش، وجائزة أحسن ممثلة لبطلته لبنى أزابال، وجائزة التصوير للبولندي فيرجيني سورج.

وسجل حفل التتويج غياب صناع الشريط السينمائي وأبطاله، إذ تسلم الجوائز بالنيابة عنهم ممثل الشركة المسؤولة عن توزيع الفيلم جان كريستوف سيمو، الذي قال في كلمة له إن “المخرجة مريم التوزاني تعمل في سياق سينما تحاول فيها دفع بعض الحدود، وفيلمها كان له صدى سواء لدى صناع السينما أو الصحافيين”.

ويعرض الفيلم السينمائي “أزرق القفطان” قصة حليم ومينا، وهما زوجان يديران متجرا للخياطة التقليدية، انضم إليهما شاب يدعى يوسف، وهو تلميذ شاب يشاركه “المعلم” حليم الشغف الصادق بالخياطة، فيما تدور أحداثه حول النقل والتقاليد والحب، ويتطرق أيضا إلى “المثلية الجنسية”.

ويجسد بطولة الفيلم كل من صالح بكري، ولبنى أزبال، وأيوب مسيوي، ومونية لمكيمل، وحميد الزوغي، وعدد من الممثلات والممثلين المغاربة.

جدير بالذكر أن شريط “أزرق القفطان” توج بجائزة لجنة التحكيم برسم الدورة الـ19 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، إضافة إلى جوائز دولية سابقة، من بينها جائزة الجمهور في الدورة الـ40 من مهرجان السينما المتوسطية (أرتي-ماري) بباستيا، وجائزة الجمعية اليونانية لنقاد السينما، وجائزة الجمهور في مهرجان أثينا السينمائي الدولي الثامن والعشرين، وجائزة الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين في مهرجان “كان” السينمائي.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.