مهرجان “Timelapse” رحلة متعددة الحواس إلى عالم الموسيقى الإلكترونية

يضم المهرجان هذا العام مرحلتين مختلفتين للاحتفال بالإبداع والوحدة وقوة الموسيقى الإلكترونية.

من المتوقع أن تتعالى الإيقاعات النابضة والأضواء المبهرة، لمدة ثلاثة أيام في أواخر هذا الأسبوع، في تجربة غامرة فريدة من الموسيقى الإلكترونية في مدينة بوزنيقة الساحلية ذات المناظر الخلابة بين الرباط والدار البيضاء.

ومن المقرر أن يقام مهرجان “Timelapse” في الفترة من 1 إلى 3 شتنبر، على أن يكون تجربة تحويلية حيث سيبدأ الحاضرون في رحلة عبر الأصوات الإلكترونية، وحيث تكون التشكيلة “متنوعة مثل الوقت نفسه”، حسبما ذكر موقع مهرجان “Timelapse”.

من الهاوس إلى دانسهول وحتى الأفروبيت، يعد “Timelapse” بالأصوات “من الفنانين المعروفين الذين يشكلون المشهد الموسيقي العالمي إلى النجوم الصاعدين الذين يرسمون خطوطهم الزمنية الصوتية الخاصة.”

وينطلق حفل الافتتاح يوم الجمعة في تمام الساعة السادسة مساءً، حيث يؤدي المنتج الإيطالي وايت سكوير والفنان هاردت أنطوان المقيم في لندن عرضاً إلى جانب ثلاثة فنانين آخرين.

وفي اليوم الثاني، سيفتتح الدي جي بيلجي المقيم في الرباط والدي جي الجزائرية رانيا المرحلتين، يليهما فنانون مثل كابتا وتوتو شيافيتا وغيرهم الكثير.

أما في اليوم الثالث والأخير، فسيؤدي الدي جي المغربي أوسينس والسيد آي دي عرضهما على المسرح الرئيسي، ابتداء من الساعة الثانية بعد الظهر، في حين ستضيء الدي جي ليليا ماندري المقيمة في مونتريال مسرح “Timelapse” إلى جانب خمسة فنانين آخرين.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.