صورة مزيفة لتنكيس العلم البريطاني تثير الجدل حول مصير أميرة ويلز

تداولت وكالات الأنباء العالمية أمس الأحد أنباء متباينة عن تنكيس الأعلام البريطانية، وذلك بعد شائعات متباينة عن الحالة الصحية لأميرة ويلز كيت ميدلتون.

إلا أن القصر الملكي أكد في بيان رسمي في ساعة متأخرة من ليلة أمس الأحد أن تلك الأخبار عارية تماما من الصحة، وأن الصور المتداولة ما هي إلا للسفارة البريطانية في اسطنبول تعود لعام 2022 حيث نكست الأعلام بعد وفاة الملكة اليزابيث.

يذكر أنه في يناير الماضي، أعلن القصر الملكي أن كيت ستخضع لعملية جراحية في البطن، ووصفها البعض بأنها عملية صعبة لكنها ستخرج منها سليمة في الغالب، وقد أجريت الجراحة في 16 يناير بنجاح. وأعلن قصر كنسينغتون أن كيت لن تعود لمباشرة أعمالها وواجباتها الملكية إلا في عيد الفصح 31 مارس القادم على الأغلب.

أما آخر خبر رسمي فكان أمس الأحد، حيث ذكر القصر الملكي أن الأميرة ستعود لمباشرة أعمالها وواجباتها الملكية يوم 17 أبريل القادم، أي بعد شهر.

 وكانت الأميرة قد نشرت صورة عبر صفحتها الشخصية الأسبوع الماضي بتطبيق تبادل التغريدات
x”


إلا  أن الصورة خضعت لتعديلات بفعل تطبيق تحسين الصور مما أثار الجدل حول توقيت نشر الصورة خاصة وأنها كانت برفقة أبنائها وبالرغم من تغريدها لتأكيد أنها لم تكن تقصد إثارة الجدل وأنها من قامت بتعديل الصورة إلا أن الشائعات حول الأميرة مازالت هي حديث الساعة في عاصمة الضباب، وسط مخاوف من أن تلقى مصير الأميرة الراحلة ديانا.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.