سفيان البقالي يهدي المغرب الميدالية الذهبية ببطولة العالم ببودابست

حقق سفيان البقالي توقيت 8 دقائق وثلاث ثواني و53 جزء من الثانية، متفوقا على العداء الإثيوبي جيرما الذي جاء في المركز الثاني، والعداء الكيني كيبوت الذي جاء في المركز الثالث. وبهذه الميدالية الذهبية، أهدى سفيان للمغرب الميدالية الـ32 للمغرب في تاريخ مشاركته بمونديال ألعاب القوى.

تمكن العداء المغربي سفيان البقالي، مساء أمس الثلاثاء، من تحقيق انتصار باهر في سباق 3000 متر موانع في بطولة العالم لألعاب القوى التي تقام حاليًا في بودابست، العاصمة المجرية.

وقد واجه البطل العالمي والأولمبي سفيان البقالي، الذي يبلغ من العمر 27 عامًا، منافسة قوية من الإثيوبي لاميشا جيرما، صاحب الرقم القياسي العالمي في هذه المسافة. وكانت هذه المواجهة هي الأولى بينهما.

وبفضل أداءه المذهل، تمكن البقالي، الذي ينحدر من العاصمة العلمية فاس، من احتلال المركز الأول في السباق النهائي بتوقيت قدره 8 دقائق و3 ثوانٍ و54 جزءًا من المائة.

وقد سبق لسفيان البقالي أن سيطر على سباقات 3000 متر موانع منذ شتنبر 2021، بعد أن أنهى سيطرة العدائين الكينيين على هذه المسافة في رياضة ألعاب القوى.

من جهة أخرى، حقق الإثيوبي لاميشا جيرما البالغ من العمر 22 عامًا، إنجازًا رائعًا هذا العام، حيث نجح في تحطيم الرقم القياسي العالمي في سباق 3000 متر موانع الذي كان مسجلًا باسم العداء القطري سيف سعيد شاهين منذ عام 2004.

ويجدر بالذكر أن سفيان البقالي قد فاز بالميدالية الذهبية في سباق 3000 متر موانع في بطولة العالم “يوجين 2022″، واستطاع هذا العام الحفاظ على لقبه، بالإضافة إلى حصوله على الميدالية الذهبية في أولمبياد “طوكيو 2021”.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.