مريم باكوش تتبرع بخصلة من شعرها لصالح أطفال مرضى السرطان

شاركت الممثلة المغربية مريم باكوش في حملة لصالح مرضى السرطان من الأطفال بمدينة طنجة، نظمتها مؤسسة سفراء الحرير العالمية.

نشرت مريم باكوش عبر صفحتها الشخصية بموقع تبادل الصور”إنستجرام”، صور لها خلال مشاركتها في حملة مؤسسة سفراء الحرير المتخصصة في دعم الأطفال من مرضى السرطان حول العالم، وذلك خلال تواجدها بمدينة طنجة، حيث منحت باكوش الأطفال خصلة من شعرها.

رافقت باكوش صورها برفقة لينة أكدور، ملكة جمال الأطفال بالمغرب 2020، وإحدى سفيرات المنظمة ورافقتها بجملة :” أتشارك معكم اصدقائي لحظات رائعة من أول حملة سفراء حرير الأمل بالمغرب بمدينة طنجة و التي هدفها الدعم المعنوي للأطفال مرضى السرطان و ذلك بتوفير باروكات شعر طبيعي لهم خلال فترة العلاج

شكرا لكل المتبرعين بالشعر و خصوصا منهم الأطفال و اللذين تبرعو بسخاء ،شكرالأصغر سفيرة بالمنظمة الجميلة @lina_agdour على المبادرة النبيلة
@diamond_agency_ma على التنظيم و تبني المبادرة
@khawlanaitali_officiel على التنسيق و المجهود الشخصي لإنجاح الحملة .
نلتقي في مبادارات قادمة بحضور باقي للسفراء ..”.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.