تضامن واسع مع ضحايا زلزال تركيا وسوريا

تحولت السوشيال ميديا وصفحات المؤثرين بمواقع التواصل الاجتماعي، لساحات تضامن مع ضحايا الزلزال القوي الذي شهدته تركيا وسوريا فجر اليوم الاثنين 6 فبراير 2023.

حيث نشر المذيع السوري مصطفى الأغا عبارة “يارب لطفك “، ثم لحقها بصورة لطفل يمسك بيد والده تحت ركام أحد المنازل المنهارة،تحت عنوان ” العناق الأخير”، وعلق أكثر من 3000 شخص متفاعلين مع الصورة الحزينة، داعين لهم بالرحمة.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par مصطفى الآغا (@mustafa_agha1)

بينما طالبت الممثلة السورية شكران مرتجى برفع الحصار عن مدينة حلب واللاذقية، لتصل المساعدات إلى المناطق المنكوبة جراء الزلزال .

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Shoukran Mortaja (@shoukranmortajaofficial)


بينما دونت الممثلة السورية سولاف فوخراجي “الرحمة لأرواح ضحايا الزلزال، والشفاء للمصابين، والأمل بإنقاذ من زالوا تحت الأنقاض، كانت وستبقى ساعات صعب استيعابها، الله يحفظ بلادنا وناسنا”.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Sulaf Fawakherji سُلاف فواخرجي (@sulaffawakherji)


وانتشرت مقاطع فيديوهات لناجين من الزلزال، وضحايا تحت الركام، كالنار بالهشيم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Asharq News الشرق للأخبار (@asharqnews)

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par KHERBOUHA_OFFICIEL 🇲🇦 (@kherboucha_officiel)

 

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.