سنسوداين تطلق مجموعتها الجديدة لرفع الوعي بحساسية الأسنان

أعلنت سنسوداين، عن إطلاق مجموعة جديدة من الأحجام في المغرب لتعزيز الوعي بحساسية الأسنان. تهدف هذه الخطوة، إلى توسيع نطاق الوصول إلى منتجاتها وزيادة استثماراتها بنسبة خمسين في المئة في السوق المغربي بحلول عام 2026.

أعلنت سنسوداين، العلامة التجارية الرائدة في علاج حساسية الأسنان والتي يوصي بها أطباء الأسنان في جميع أنحاء العالم، عن تعزيز تواجدها في المغرب من خلال إطلاق مجموعة جديدة من الأحجام. تُعتبر هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية شركة هاليون، الرائدة عالميًا في مجال صحة المستهلك، لرفع الوعي العام حول حساسية الأسنان وزيادة استثماراتها في السوق المغربي.

وأطلقت هاليون أحجامًا جديدة من منتج سنسوداين – 20 مل، 50 مل، و100 مل – والتي ستتوفر في الأسواق المغربية ابتداءً من أبريل 2024. جاء هذا الإعلان على لسان أسف ألافي، المدير العام لشركة هاليون في شمال إفريقيا، الذي أكد على أهمية هذه الخطوة قائلاً: “يمثل هذا اليوم خطوة مهمة لهاليون بالإعلان عن مجموعة سنسوداين الجديدة في المغرب. جدير بالذكر أن 19% فقط من المستهلكين في المغرب يعانون من حساسية الأسنان، مما يظهر تفاوتًا كبيرًا مقارنة بالوعي العالمي بهذه الحالة.”

تشير الإحصاءات إلى أن أمراض الفم والأسنان تؤثر على حوالي 3.5 مليار شخص حول العالم، رغم إمكانية الوقاية منها بتنظيف الأسنان بشكل دوري وزيارة طبيب الأسنان بانتظام. وتعاني نسبة كبيرة من البالغين من حساسية الأسنان، إلا أن القليل منهم يتخذون الإجراءات اللازمة للتعامل معها. تلتزم هاليون بمعالجة هذا التحدي من خلال المشاركة الفعّالة في حملات التوعية وتقديم حلول فعالة لحساسية الأسنان والفم.

وفي تصريح لمدير فرع المغرب، السيد أحمد بلوش، أوضح أن هاليون تقود تحولًا حقيقيًا في المغرب من خلال زيادة استثماراتها بنسبة خمسين في المئة لرفع الوعي بين المستهلكين بشأن حساسية الأسنان وصحة الفم. وأضاف بلوش: “هدفنا الطموح هو إشراك والتعاون مع جميع أطباء الأسنان وجمعيات طب الأسنان في المغرب بحلول عام 2026، وتوسيع شبكة التوزيع الخاصة بنا بنسبة 60%. نحن نعيد تعريف الوصول إلى الرعاية الصحية للفم والأسنان بما يضمن أن كل فرد في المغرب يمكنه الاعتناء بصحة الفم والأسنان بثقة.”

تؤكد هذه الخطوة التزام هاليون بتحسين صحة الفم والأسنان في المغرب وزيادة الوعي بأهمية العناية اليومية بصحة الفم لتحسين جودة الحياة.

 

لا يمتلك الأطفال حتى سن المراهقة القيمة المعرفية لأهمية ضبط الوقت، واحترام المواعيد، وتعليم الأطفال تلك المهارة يمنحهم مفتاح سحري لتجنب الكثير من المشكلات في الكبر.
هي الحكواتية التي دخلت حقل الحكي بالصدفة المحضة في بلد موليير. استثمرت كتاباتها وما سمعته في جلسات الجدة والوالد  لتبصم هويتها الإبداعية بتميز.
الفنان مصطفى مفتاح يفتح لكم أبواب عالمه في غاليري أفريكان آرتي يوم الخميس 26 شتنبر على الساعة 19:00.