صناعة الفرح بالرقص

صناعة الفرح معادلة ليست صعبة عندما تتحول فرقة رقص إلى يد من "المحنة"، هكذا رسمت "جينا" مسار توجهها الفني مع فرقتها التي لا يغيب عندها الأطفال.

ولأن العمق يعكسه الارتقاء بالحس الإنساني الى درجة العطاء، صارت برامجها مفتوحة على الفئات التي تحتاج إلى صناع فرح خارجيين، وهم الأيتام والعجزة .. ،” هي برمجة مقصودة لتقوية رصيد المجموعة، التي تحمل اسم جينا، من الحس الإنساني عبر جعل الرقص مساحة لجلب وتقديم السعادة، وهو ذات الحس الذي جعل جينا توظفه لإشراك معاق حركيا وذهنيا في عرض راقص بمسرح محمد الخامس، “كان يحب ترديد اسمي بعدما حضر إحدى العروض، شعور دفع بعائلته إلى الاتصال بي للتعبير عن إحساسه، إشارة التقطتها بحس من تعرف تأثير الرقص على ميزاج الأفراد، والنتيجة إشراكه في عرض خاص بالمسيرة الخضراء، كان حضوره مؤثرا، انعكس أيضا على حالته خلال العرض الراقص لفرقة جينا رقص”.

رغم التساقطات المطرية القوية التي شهدتها عدة مدن مغربية، واصلت الملاعب الوطنية احتضان المباريات في ظروف تقنية جيدة، مؤكدة جاهزيتها العالية وجودة بنيتها التحتية بفضل أنظمة تصريف متطورة حافظت على سير المنافسات دون تأثر.
وفقاً للأحكام القانونية والنظامية، سيتولى، ناصر صديقي، مهام منصبه في 19 يناير 2026.
كشف مكتب تنمية التعاون، خلال اجتماع مجلس إدارته بالرباط، عن حصيلة إيجابية لسنة 2025 وإستراتيجية طموحة للفترة 2026-2028، ترتكز على الرقمنة، خلق فرص الشغل، وتعزيز حكامة القطاع التعاوني.