العام الجديد …فرصة جيدة لتنفيذ الأهداف

كل عام، وبداية عام جديد .. فرصة تتكرر سنويا من أجل إعادة التخطيط، شحن الطاقة الإيجابية وتنفيذ الأهداف، لامجال إذا لتضييع هته الفرصة، لتحقيق مزيد من التوازن النفسي والجسدي.

كل عام، وبداية عام جديد .. فرصة تتكرر سنويا من أجل إعادة التخطيط، شحن الطاقة الإيجابية وتنفيذ الأهداف، عليك ألا تضيع تلك الفرصة، اغتنمها وحقق لنفسك مزيد من التوازن، نقدم لك أفكار ونصائح تساعدك على ذلك .

كتابة الأحلام قبل الأهداف 

تحديد الأهداف هو أمر جيد جدا، يساعدك على الوقوف على أرض صلبة، يوضح لك الرؤية، وبداية العام هو فرصة مثالية لإعادة كتابة تلك الأهداف، ولكن عليك أن تكتب أحلامك وأهدافك، فالأحلام صعبة المنال قد تتحقق إذا خططت للأهداف سهلة الوصول، إجعل تلك الورقة التي رصدت بها أحلامك وأهدافك قريبة منك، و إطلع عليها على فترات متقاربة طوال العام لتعيد توضيح خطواتك المُقبلة.

التخلص من القلق المرضي

القلق هو آفة العصر الحالي، الذي قد يمنعك من الاستمتاع بحياتك، ورؤية الإيجابيات، فقط يضعك في منطقة رمادية لا تنتهي فيها الأفكار السلبية، لذلك دَع القلق جانبا مع بداية العام، حارب الأفكار السلبية، اشغل وقتك فيما يفيد، وذكر نفسك دائما بأن القلق يأكل من صحتك ووقتك وفرصة تحقيق أهدافك.

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.