الخوف من الامتحانات

يعاني الكثير من الطلاب من الخوف المفرط قبل الامتحانات، والذي قد ينعكس بشكل سلبي على تركيزه ونتائجه، يقدم الخبراء التربويين مجموعة من النصائح لتجاوز خوف ما قبل الامتحانات:

الثقة بالنفس:

يجب أن يتمتع الطالب بثقة في نفسه وإمكانياته، وأن يتعامل مع مسألة الامتحانات ببساطة، بحيث لا تتوقف حياته على نتيجة امتحان، فيجب أن يتمتع الطالب بثقة في النفس تؤهله لخوض الامتحان دون توتر مفرط.

إعطاء المواد الدراسية الوقت الكافي:

يخطئ بعض الطلاب في ديناميكية الاستذكار، فلا يمنحوا عملية المراجعة الوقت الكافي، مما يضعهم في مأزق الوقت، وضغط الساعات الأخيرة، وهذا يؤثر بالطبع على عملية التحصيل والتفريغ في الامتحان، لذلك ينصح الخبراء بإعطاء عملية الاستذكار الفترة الكافية، وللمراجعة الساعات اللازمة.

تجنب النقاش مع الزملاء قبل الامتحان:

يتأثر بعض الطلاب بعملية النقاش التي قد تحدث قبل الامتحان، والتي ينصح الخبراء بتجنبها تماما، حيث تتسبب في تشتت الانتباه وتداخل المعلومات.

امنح نفسك وقت كافي للاسترخاء:

المبالغة في المطالعة لساعات طويلة، من السلوكيات الخاطئة التي يتسبب بها التوتر في الفترة الخاصة بالامتحانات، ولذلك يجب على الطلاب منح أنفسهم وقت كافي للراحة والاسترخاء، وعدم الضغط المبالغ فيه بالجلوس لساعات طويلة للاستذكار.

النوم الكافي:

يعد الحصول على قسط كافي ومتوازن من النوم أحد أهم عوامل التركيز في الامتحانات، والحصول على إجابات صحيحة.

 

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.