الخوف من الامتحانات

يعاني الكثير من الطلاب من الخوف المفرط قبل الامتحانات، والذي قد ينعكس بشكل سلبي على تركيزه ونتائجه، يقدم الخبراء التربويين مجموعة من النصائح لتجاوز خوف ما قبل الامتحانات:

الثقة بالنفس:

يجب أن يتمتع الطالب بثقة في نفسه وإمكانياته، وأن يتعامل مع مسألة الامتحانات ببساطة، بحيث لا تتوقف حياته على نتيجة امتحان، فيجب أن يتمتع الطالب بثقة في النفس تؤهله لخوض الامتحان دون توتر مفرط.

إعطاء المواد الدراسية الوقت الكافي:

يخطئ بعض الطلاب في ديناميكية الاستذكار، فلا يمنحوا عملية المراجعة الوقت الكافي، مما يضعهم في مأزق الوقت، وضغط الساعات الأخيرة، وهذا يؤثر بالطبع على عملية التحصيل والتفريغ في الامتحان، لذلك ينصح الخبراء بإعطاء عملية الاستذكار الفترة الكافية، وللمراجعة الساعات اللازمة.

تجنب النقاش مع الزملاء قبل الامتحان:

يتأثر بعض الطلاب بعملية النقاش التي قد تحدث قبل الامتحان، والتي ينصح الخبراء بتجنبها تماما، حيث تتسبب في تشتت الانتباه وتداخل المعلومات.

امنح نفسك وقت كافي للاسترخاء:

المبالغة في المطالعة لساعات طويلة، من السلوكيات الخاطئة التي يتسبب بها التوتر في الفترة الخاصة بالامتحانات، ولذلك يجب على الطلاب منح أنفسهم وقت كافي للراحة والاسترخاء، وعدم الضغط المبالغ فيه بالجلوس لساعات طويلة للاستذكار.

النوم الكافي:

يعد الحصول على قسط كافي ومتوازن من النوم أحد أهم عوامل التركيز في الامتحانات، والحصول على إجابات صحيحة.

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.