العباءة والمدارس الفرنسية … القصة كاملة

أصدرت وزارة التعليم الفرنسية قراراً صارماً بمنع ارتداء العباءات بمختلف أشكالها في مدارس البلاد بداية من 4 شتبر الجاري.

قامت وزارة التعليم بفرنسا بإجراء حوارات منفردة مع معظم الطالبات اللاتي قررن ارتداء العباءة، والتي بحسب تصريح الوزارة لا يتجاوز أعمارهن ال15 عاماً، وطالبت إدارة المدارس الفتيات بالالتزام بملابس المدرسة، والابتعاد عن الأزياء التي قد تحمل أية إشارات دينية، لأنها ضد علمانية الدولة الفرنسية.

نشرت مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بوزارة التعليم الفرنسية شكل العباءة المحظورة داخل المدارس الفرنسية، والمقصود بها الجلباب الطويل بمختلف أشكال والشهير بدول الشرق الأوسط وشمال افريقيا، كما أنها حظرت ارتداء الكيمونو الياباني وتم طرد طالبة ارتدته داخل مدرسة باريسية، بحجة أنه يشبه للعباءة.

وتفرض فرنسا حظرا صارما على الرموز الدينية في المدارس العامة والمباني الحكومية، لأنها تنتهك القوانين العلمانية، وتم حظر استخدام الحجاب منذ عام 2004 في المدارس العامة.

وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من الجدل حول استخدام العباءات في المدارس الفرنسية،وتزايد ارتداء العبايات والجلابات في الفصول الدراسية، مما أدى إلى انقسام سياسي حوله.

ودفعت الأحزاب اليمينية من أجل فرض الحظر، في حين أعربت الأحزاب اليسارية عن قلقها بشأن حقوق النساء والفتيات المسلمات.

وفي عام 2010، حظرت فرنسا ارتداء النقاب في الأماكن العامة، مما أثار غضب الجالية المسلمة في فرنسا البالغ عددها خمسة ملايين نسمة.

وفرضت فرنسا حظرا صارما على الرموز الدينية في المدارس منذ القرن التاسع عشر، بما في ذلك الرموز المسيحية مثل الصلبان الكبيرة، في محاولة للحد من أى تأثير كاثوليكي على التعليم العام.

وبما يعكس التغير السكاني، فقد قامت بتحديث القانون على مر السنين ليشمل الحجاب الإسلامي والكبة اليهودية .

ومن ناحية أخرى، أعلنت المدارس الفرنسية بالمغرب حظر ارتداء الجلابات داخل مدارس البعثات وفقا للقانون الفرنسي الذي تلتزم به تلك المؤسسات.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.