الدكتورة إيمان سلاوي تكشف عن أحدث تقنية في الطب التجميلي والتجديدي

أعلنت عيادة الدكتورة إيمان السلاوي عن وصول تقنية ثورية في مجال الطب التجميلي والتجديدي إلى المغرب، وهي تقنية اكسوسوم الإكسوميد للبشرة والشعر.

كشفت الدكتورة إيمان السلاوي عن تكنولوجيا الإكسوميد المتطورة في عيادتها الخاصة، برفقة Dennis Jin Cosmedician، والبروفيسور إدموند إن جي، المتخصص في الطب التجميلي. وخلال هذا العرض أعربت الدكتورة إيمان السلاوي عن سعادتها بالتأثير الكبير لتقنية إكسوميد، مؤكدةً أن”وصول هذه التقنية إلى المغرب يمثل تقدمًا كبيرًا في مجال الطب التجميلي والتجديدي. نحن جد سعداء بتقديم علاجات متطورة، تجمع بين الأمان والفعالية والابتكار”.

ويُعدّ الإكسوميد تقنية حديثة تعتمد على حقن البشرة أو فروة الرأس بالإكسوسومات، وهي عبارة عن حويصلات صغيرة تفرزها الخلايا بشكل طبيعي. وتُظهر الدراسات العلمية، التي أجراها خبراء مثل تشيرنوفوكوون، أن تقنية إكسوميد تُعطي نتائج واعدة في تقليل التجاعيد وتحسين مرونة الجلد وتجديد الشعر وعلاج ندبات حب الشباب.

وأوضحت الدكتورة إيمان السلاوي خلال تقديمها لهذه التقنية مزايا هذا النهج المبتكر. فالإكسوسومات، التي تفرزها الخلايا بشكل طبيعي، تتمتع بتوافق حيوي ممتاز، مما يقلل من مخاطر حدوث ردود فعل مناعية وآثار جانبية. كما تلعب دورًا هامًا في التواصل بين الخلايا، مما يحفز تجديد وإصلاح الأنسجة، خاصةً في البشرة والشعر.

تمتلك تقنية إكسوميد القدرة على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يوفر إمكانيات مضادة للشيخوخة من خلال تحسين مرونة الجلد وشدّه. كما أن العلاجات التي تعتمد على تقنية إكسوميد قليلة التوغل، مما يُقلّل من وقت التعافي للمرضى و عدم وجود الحمض النووي في الإكسوسومات من خطر حدوث مضاعفات، كما أن استقرارها يُسهّل التعامل معها في الممارسة السريرية، مما يسمح بتخصيص العلاج عن طريق تعديل الإكسوسومات بجزيئات علاجية محددة.

يفتح وصول تقنية إكسوميد إلى المغرب الباب أمام علاجات متطورة، مما يوفر بديلًا آمنًا وفعالًا للطرق التقليدية، مع الحد الأدنى من خطر حدوث آثار جانبية، مما يقدم للمرضى حلولًا مبتكرة في مجال الطب التجميلي

مؤمنة بالجمع بين الاهتمامات مؤسساتية كانت أونقابية أو جمعوية حد الاعتقاد أنها كل لا يتجزأ. هي رئيسة لجنة الجهوية والتنمية القروية بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ونائبة رئيس لجنة الميزانية بجهة مجلس طنجة تطوان الحسيمة، ومؤسسة جمعية وفاق للتضامن والمساواة وتكافؤ الفرص.
كشف تقرير حديث بشأن ثقة المغاربة في مصادر الأخبار على شبكات التواصل الاجتماعي، فإن 51.4 % يثقون أكثر في الصحافيين المهنيين.
واصلت العداءة المغربية عزيزة العمراني أداءها الجيد بإنهاء المرحلة الثالثة في الصدارة بزمن 10 س و46 د و10 ث، لتعزز بذلك موقعها في صدارة الترتيب العام المؤقت بتوقيت 17 س و40 د و16 ث.