5 أفكار لقضاء عطلة نهاية الأسبوع دون الخروج من المنزل

يعاني الكثير من الشعور بالملل من تكرار نفس روتين الخروج من المنزل في نهاية الأسبوع، خاصة مع قرب انتهاء العطلة الصيفية، نقترح عليكم 5 أفكار منزلية 100%لقضاء نهاية الأسبوع.

– فرصة للأوقات المثالية


قد يمضي الأشخاص مع بعض البعض ساعات طويلة دون جدوى، لأن هذا الوقت هو وقت غير مثالي، ولكن عطلة نهاية الأسبوع هي فرصة لقضاء وقت مثالي سواء مع الشريك أو الأبناء أو الوالدين، والوقت المثالي هو الذي يشارك فيه الطرفان مشاعرهما، أفكارهما، مشاكلهما و أحلامهما، دون جدال أو حدود، تلك الأوقات المثالية هي التي تساعد الأشخاص على شحن أنفسهم بالشحنات الإيجابية، وتزيد من الروابط بين الأسرة وأفرادها.

– قضاء وقت مع الليجو


تعتبر الألعاب المنزلية من أفضل وسائل قضاء الوقت في عطلة نهاية الأسبوع، وهي أيضاً فرصة مثالية للتجمع العائلي، في قضاء وقت باللعب مثل الليجو، الشطرنج، الدمينو ولعبة الورق، يمكنكم التعرف على قواعد تلك الألعاب بسهولة من خلال البحث عبر محرك جوجل، كما يمكنكم مشاركة أطفالكم أو شريككم في ابتكار ألعاب بلا قواعد.

– مشاهدة فيلم السهرة


تظل مشاهدة الأفلام هي الاختيار المثالي للأفراد لقضاء وقت الفراغ، توفر المنصات العديد من الاختيارات المتنوعة، التي ترضي كل الأذواق.

– تعلم لغة أو طبق جديد
توفر شبكة المعلومات الدولية الفرصة المجانية للتعلم، والتي يبحث عنها الكثيرين من العاملين بنظام الدوام الكامل، الذي لا يمنحهم الحرية في الحصول على دورات تكوينية، لذلك يمكن استغلال عطلة نهاية الأسبوع في الحصول على دورات سريعة ومكثفة في مجال تهتم به أو لغة جديدة، وبالطبع يمكنك تعلم طريقة إعداد طبق شهي وجديد عبر اليوتيوب.

– الكتاب خير رفيق


تتمتع القراءة بمكانة لا ينافسها بها أي هواية أخرى، ولم يعد اقتناء الكتب في مجالات مختلفة مشكلة كما كانت في الماضي، حيث يوفر الإنترنت الملايين من الكتب بنقرة واحدة، بل إن عشرات المكتبات العالمية أتاحت محتواها عبر الانترنت مجاناً للمتصفحين حول العالم.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.