افتتاح مهرجان جازا بلانكا وسط حضور جماهيري كبير

انطلقت أمس الخميس 6 يونيو 2024، النسخة السابعة عشر من مهرجان جازا بلانكا وسط حضور وترحيب جماهيري كبير.
بدأت الدورة السابعة عشرة لمهرجان جازابلانكا بداية قوية، مع “نجاح كامل” حتى قبل بدء المهرجان. عودة جازابلانكا إلى أنفا بارك بشكل ناجح،  وقد رحب بها الآلاف من رواد المهرجان الذين جاؤوا لاكتشاف تجربة موسيقية وإنسانية متجددة، وتركيبات معززة، وبرامج تواصل احتضان الهوية الفنية للمهرجان .

قدمت الأجواء المثالية للحديقة طقس عام استثنائي جعل Jazzablanca تجربة مهرجان مثالي وملاذًا خالدًا يمزج بين الموسيقى والضحك والنكهات من جميع أنحاء العالم.

أكثر جمالا وأكثر كثافة، افتتحت هذه الطبعة السابعة عشرة بإيقاعات لطيفة لفرقة كوكوروكو اللندنية الجماعية على المسرح 21، والتي تسلط الضوء على المواهب الرائدة من مشهد موسيقى الجاز المعاصر.

وعلى مسرح الدار البيضاء، أطفأت فرقة UB40 شمعتها الخامسة والأربعين برفقة جمهور ردد في الجوقة كلمات “لا أستطيع أن أمنع نفسي من الوقوع في حبك”. ظاهرة موسيقى البوب روك الاسكتلندية: قدم باولو نوتيني، الذي يحيي حفله لأول مرة في المغرب، لرواد المهرجان عرضا لا ينسى.

وفي ساحة الأمم، استقبل مسرح “نوفو سوفليه” لسوسيتيه جنرال المواهب الواعدة من الساحة المغربية. أدى التعاون الاستثنائي بين أنس عبيد ومجموعة Raw Rhythm إلى حفل موسيقي مفاجئ، مزج بين موسيقى الروك والأصوات الأمازيغية. لقد أسر صوت The Leïla الآسر الجمهور على مسرح Nouveau Souffle، حيث نقل المتفرجين إلى عالم المغنية الرائع.
تستمر النسخة السابعة عشر من مهرجان جازا بلانكا بومي 7 و8 يونيو بحديقة الأنفا وساحة الأمم المتحدة، بصحبة فنانين موهوبين وجمهور مخلص.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.