الإنتاجات الغنائية المغربية تتصدر قوائم الموسيقى على يوتيوب

هذا الانجاز الرائع للموسيقيين المغاربة على منصة "يوتيوب" يعكس النجاح المستمر والقوة الإبداعية لصناعة الموسيقى المغربية الحديثة.

في بداية العام الجديد، شهدت الساحة الفنية المغربية نشاطًا ملحوظًا في مجال الأعمال الغنائية، حيث قام عدد من النجوم الشباب بإصدار إنتاجاتهم على قنواتهم الرسمية ومنصات الموسيقى المختلفة، وتنوعت هذه الأعمال بين الأغاني الفردية والثنائية.

وتمكن الفنان المغربي الشاب زهير بهاوي من احتلال صدارة قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في المغرب، وفقا لأحدث تحديثات منصة “يوتيوب”. حيث حققت أغنيته الجديدة “روحي”، التي طرحها كفيديو كليب قبل ستة أيام فقط، نجاحًا كبيرًا وتفوقت على باقي الأعمال المطروحة في نفس الفترة.

في المرتبة الثانية من قائمة “الترند” المغربية، جاء الفنان المغربي “ليامسي” بأغنيته الجديدة “ماداما” التي حققت أكثر من نصف مليون مشاهدة، ويليه الفنان زكرياء الغافولي في المرتبة الثالثة بأغنيته الشعبية الجديدة “هاكا عاجبني أنا” والتي حصدت مليونًا ونصف المليون مشاهدة على “يوتيوب”.

وشهد الراب المغربي تفوقًا في قائمة “الترند” أيضًا، حيث استطاع الفنان “موحا كا” والرابور “دوليبران” و”سمال اكس” احتلال المراكز الرابعة والخامسة والسادسة على التوالي على نفس المنصة، بفضل إنتاجاتهم الموسيقية الجديدة التي طرحوها لمواكبة النجاحات التي حققوها خلال العام الماضي.

وفي تطور غير متوقع، شهد الفنان المغربي سعد لمجرد تراجعًا في قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة بعد سنوات من الهيمنة، حيث حل الديو الغنائي الأخير “على فكرة” الذي قدمه بالتعاون مع الفنانة التونسية يسرى محنوش في المرتبة التاسعة، وحقق 11 مليون مشاهدة رغم الانتقادات التي واجهها.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.