انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي اليوم ..وفيلم “حوجن” في الافتتاح

تنطلق اليوم الخميس 30 نونبر 2023، الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي بمدينة جدة السعودية والذي تستمر فيه مختبرات البحر الأحمر الرّائعة وبرامجه، الّتي ترعى المواهب من المملكة العربيّة السّعوديّة، والعالم العربيّ، وإفريقيا، وذلك لصنع الأفلام، والمسلسلات التّلفزيونيّة.

تبدأ “السّجّادة الحمراء” عند السّاعة 18:00 في فندق الرّيتز، يليها حفل الافتتاح، والعرض العالميّ الأوّل لفيلم “حوجن”، وهو من إخراج “ناصر الياسيري” وبطولة “براء علم” و”نور الخضرا”. الفيلم مستوحى من رواية “إبراهيم عبّاس” الشّهيرة. ففي اللّاواقع العلميّ الخياليّ، يجد الجنّ السّحريّ نفسه مفتونًا بعائلة بشريّة تعيش في المنزل نفسه، ولكن لا يمكنها رؤيته.

وتدور أحداث فيلم الافتتاح حول حوجن الجني الشاب مع أسرته في ما يشبه المنفى الذاتي بين البشر، حيث انتقل والديه من بعدهم إلى مدينة جدة عندما كان صغيراً ليختفي والده بعدها ويبقى حوجن مع والدته وجده. وبعد عدة عقود من الحياة الهادئة، تقرر عائلة بشرية الانتقال لبيتهم فتنقلب حياة حوجن وعائلته رأسًا على عقب، وتماشياً مع القوانين القديمة التي تمنعهم من التفاعل من البشر، يتأقلم جد وأم حوجن بصعوبة مع وجود عائلة عبد الرحيم، إلا أن وجود سوسن، الفتاة الجميلة يجعله يشكك في الكثير من الأعراف والعادات القديمة التي تعلمها حول عالم البشر وعاداتهم، ليدفعه فضوله إلى مخالفة أراء عائلته، والتواصل مع سوسن التي يبدأ بالوقوع في حبها، ما يقوده لمعرفة الكثير من الحقائق عن والده وعن ما كان يدعو إليه.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.