حفلات “Candlelight” تصل طنجة : تجربة موسيقية فريدة تحت أضواء الشموع

تشكل حفلات "Candlelight" فرصة لا تفوّت لعشاق الموسيقى في طنجة للاستمتاع بتجربة فنية راقية، تعكس جمال الموسيقى في أجواء ساحرة تجمع بين التراث والمعاصرة.

أعلنت منصة “Fever”، الرائدة عالميًا في مجال الفعاليات الترفيهية، عن إطلاق سلسلة حفلات “Candlelight” في مدينة طنجة، بدءًا من فبراير 2025.

يسهر على تنظيم هذه الحفلات منصة ” Fever” بالتعاون مع مجموعة “artYmus”، والتي تشمل موسيقيين محليين موهوبين. تُقام الحفلات تحت إشراف المدير الإقليمي رشيد العمري، بفندق فيرمونت تازة بالاس طنجة، الذي سيُضاء بآلاف الشموع ليخلق أجواءً مميزة.

تبدأ الفعالية يوم 14 فبراير 2025، بحفل رومانسي بمناسبة عيد الحب، يليها يوم 15 فبراير حفلتان إضافيتان تتضمنان: فصول السنة الأربعة لفيفالدي، وعرض بعنوان “Coldplay vs Imagine Dragons”.

تتميز حفلات” Candlelight” بإعادة تصور الموسيقى الكلاسيكية ضمن أجواء حميمة تحت أضواء الشموع، حيث تجمع بين الموسيقى الكلاسيكية والمعاصرة. بعد نجاحها في أكثر من 150 مدينة عالمية، يُعد هذا الحدث خطوة لإبراز مدينة طنجة كوجهة ثقافية وترفيهية في المنطقة.

 وقال السيد رشيد العمري: “إن توسع “Fever” إلى طنجة يعكس مكانة المغرب المتنامية كوجهة ثقافية، ويُبرز دور الفعاليات مثل “Candlelight” في دعم الصناعات الإبداعية المحلية وتعزيز تفاعل الجمهور”.

التذاكر متاحة عبر منصة “Fever”، مع برامج مصممة لتلبية الأذواق المختلفة، سواء لعشاق الموسيقى الكلاسيكية أو محبي الأعمال المعاصرة.

كشف فندق "Barceló Fès Medina" عن شكله الجديد بعد عملية تجديد شاملة شملت وحداته السكنية ومرافقه الحيوية، ليقدم لزواره تجربة ضيافة متكاملة تتماشى مع متطلبات العصر وذوق المسافر المعاصر.
من 20 إلى 29 يونيو 2025، تتحول العاصمة الاقتصادية إلى فضاء نابض بالإيقاع والفن والحياة، من خلال الدورة الأولى لمهرجان "أسبوع الموسيقى للدار البيضاء". تظاهرة فريدة تمزج بين الموسيقى العالمية، السينما، الألعاب الإلكترونية، والنقاش الثقافي، لتمنح الجمهور تجربة حضرية غنية وشاملة.
أطلقت Spotify، المنصة الصوتية الشهيرة حملة POPSTARS كهوية متجددة لقائمة التشغيل Top Maghreb Pop، التي تسلط الضوء على جيل جديد من الفنانين يعيدون تعريف البوب المغربي على الساحة العالمية. وتعكس قائمة "POPSTARS " تحولًا أوسع في المشهد الموسيقي المغربي. فالفنانون لا يكتفون بإحياء تراثهم، بل يستكشفون أنماطا جديدة ويصيغون روايات مبتكرة. والنتيجة: صوت بوب معاصر، مغربي الجوهر، يجد صداه عالميًا.