معرض بريطاني يسلط الضوء على الفن التشكيلي المغربي

عرضُ رواق "تيت سانث إيفيس" البريطانية، سلط الضوء على "مدرسة الدار البيضاء للفنون الجميلة" وأعلامها الراحلين مثل فريد بلكاهية ومحمد المليحي ومحمد شبعة.

يتوقع أن يستمر معرض “مدرسة الدار البيضاء للفنون” أو “The Casablanca Art School” حتى اليوم الرابع عشر من شهر يناير من العام المقبل، 2024. يعتبر هذا المعرض الأول من نوعه في المملكة المتحدة، حيث يهدف إلى استكشاف “اللحظة المكثفة لإعادة الولادة الفنية التي تلت حصول المغرب على استقلاله”، والتي صاغها منهج التعليم التجريبي في “مدرسة الدار البيضاء للفنون” خلال فترة الستينيات والسبعينيات.

وتم تنظيم هذا المعرض بالتعاون بين “تيت سانث إيفيس” و”مؤسسة الشارقة للفنون”، حيث من المقرر أن يتم استضافته في فبراير 2024 في الإمارات العربية المتحدة بعد اختتامه في المملكة المتحدة.

كما يستعرض المعرض أعلام “مدرسة الدار البيضاء” وعمل المؤسسة “الطليعي”، الذي ساهم في تمهيد الطريق لجيل جديد من الفنانين المعاصرين الملتزمين اجتماعيًا، وشكلوا شبكة طليعية مؤثرة.

ويتجاوز المعرض الأسماء المؤسسة لتجربة البحث والإبداع والتعليم، حيث يضم أعمال 22 فنانًا يعكسون تنوع الموجة الفنية الجديدة في المغرب. يتنوع التعبير الفني في المعرض بين التشكيلات التجريدية والجداريات والتطبيقيات واللوحات الخطية والتصميمات.

بالإضافة إلى ذلك، يتضمن المعرض مختارات أرشيفية مطبوعة وصحف توثق التجارب وصور توثق الأعلام والأعمال وتاريخ هذه الإنتاجات الفنية، بالإضافة إلى مقاطع مسجلة بالصوت والصورة.

ومن خلال ذلك، يتيح “رواق تيت سانث إيفيس” و”مؤسسة الشارقة للفنون” فرصة استكشاف وتقدير إرث “مدرسة الدار البيضاء للفنون” وتأثيرها في تطور الفن الفن التشكيلي في المغرب. كما يعرض المعرض أعمالًا مبتكرة ومتنوعة لـ22 فنانًا يمثلون التجربة الفنية الحديثة في المغرب، من خلال تقديم مجموعة متنوعة من التعبيرات الفنية مثل التجريدية، الجداريات، التطبيقية، الخطية، والتصميمية.

بالإضافة إلى الأعمال الفنية، يحتوي المعرض على مواد أرشيفية مطبوعة وصحف توثق تجارب المدرسة وتاريخها الفني، بالإضافة إلى صور توثق أعمال الفنانين ومقاطع فيديو وصوت توثق العملية الإبداعية والتعليمية في المدرسة.

هذا، ويعتبر معرض “مدرسة الدار البيضاء للفنون” فرصة فريدة لاستكشاف وتقدير الإرث الفني الثري لهذه المدرسة وتأثيرها على المشهد الفني في المغرب. إنه فرصة للجمهور لاكتشاف أعمال فنية مبتكرة واستكشاف الأفكار والمفاهيم التي شكلت هذه المدرسة وأعضائها البارزين.

 يقضي الأطفال وقتا طويلا جدا أمام الشاشات، ووفقا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال والمراهقين، يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عاما ما بين أربع إلى ست ساعات يوميا في مشاهدة أو استخدام الشاشات، يمكن للآباء خاصة في فترة العطل المدرسيبة ابتكار أنشطة أخرى مناسبة للأطفال وتحقق المتعة للآباء والأبناء.
في إطار شراكة استراتيجية تهدف إلى جعل البحث والابتكار رافعتين أساسيتين للتنمية الوطنية، تم إبرام اتفاقية إطار بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ومؤسسة المجمع الشريف للفوسفاط "Fondation OCP .
أعلنت شركة Warner Music MENA عن توقيعها عقود تعاون مع ثلاثة من أبرز الأسماء في مشهد الموسيقى الحضرية المغربية، ويتعلق الأمر بكل من Dizzy DROS، Snor، وKouz1 .