معرض جماعي للمتأهلين لجائزة المستقبل في نسختها الثالثة

أعلنت مؤسسة TGCC عن المشاركين بالمعرض الجماعي للمتأهلين الـ 18 للنسخة الثالثة من جائزة المستقبل، مسابقة الإبداع الشاب المعاصر، والذي سيقام في الفترة من 4 إلى 24 يناير 2024، تحت شعار "التقاطع - الإنسان 2.0"
منذ سنة 2021، تقوم لجنة تحكيم استثنائية بالإنتقاء بعناية ل 10 فنانين موهوبين على الأقل، أتيحت لهم الفرصة لعرض أعمالهم في الفضاء الفني  Artorium التابع للمؤسسة. تم انتقاء ثلاثة من الفنانين المختارين للمشاركة في إقامة للفنانين في الحديقة الحمراء. وقد أتيحت هذه الفرصة بفضل دعم مؤسسة Montresso.

منحت جائزة المستقبل في نسختها الأولى لثلاثة فنانين: خديجة الأبيض، خديجة جايي وأمينة أزرك. أما في النسخة الثانية فقد كافأت لجنة التحكيم ثلاثة مواهب ناشئة أخرى: محمد المهدي علي بوحة، معاذ البيساوي ومالك سوردو.

في هذه النسخة الثالثة، كانت المسابقة مفتوحة للمصورين الهواة أو المحترفين، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عاما، من أجل موضوع إجباري بعنوان «تقاطع-الإنسان 2.0».حيث كشف المصورين فكرة التقارب بين العالم القديم والجديد، حيث تصبح التكنولوجيا والإنسان موضع تلاحم وحيث فكرة الإرادة الحرة نفسها غير مؤكدة.

الإنسان 2.0 هو إنسان يتأمل المجتمع الحديث ويتساءل عن العالم اليوم، مراقباً بذلك الماضي والحاضر والمستقبل يصبحون واحدًا، حتى وإن كان ذلك لحظةً واحدة فقط كصورة.

 وينافس المتسابقين للحصول على عدد من الجوائز:

الجائزة الأولى للتصوير بالهاتف المحمول
الجائزة الأولى للتصوير الرقمي
الجائزة الأولى للتصوير على الطراز القديم (فضي بالألوان ، فضي أبيض وأسود ، كولوديون رطب، سيانوتايب، تينتيب، إلخ.)

التقاطع هو فضاء للمقاومة والتجديد، حيث تلتقي القضايا الاجتماعية والجمالية في عصرنا. يشجعنا المصورون، من خلال التقاط صور للحظات الحياة التي تحدث هناك، على قضاء الوقت في التدبر والتفكير في مكاننا في هذا العالم الذي يتغير باستمرار. في مجتمع اليوم، حيث وصلت التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والرقمنة إلى أبعاد غير مسبوقة، تصبح فكرة الاختيار ذاتها وهمية تقريبا.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.