نجمة جديدة متألقة على الساحة الفنية.. “سوكي اس” تستعد لإطلاق عملها الجديد

الفنانة الصاعدة سكينة أوحيد تشوق جمهورها لعملها الفني الجديد.

وُلدت سكينة اوحيد المعروفة بـ “سوكي اس” في الدار البيضاء في 8 نوفمبر 1995، حيث اتبعت شغفها بالموسيقى منذ صغرها. في سن الثانية عشرة فقط، بدأت في لعب الجيتار، مما أدى إلى بداية مغامرة فنية استثنائية.

بعد حصولها بنجاح على شهادة البكالوريا في عام 2013، قررت سكينة متابعة دراستها في الطب في بروكسل. في عام 2021، حصلت بفخر على شهادتها من جامعة لوفان الكاثوليكية، مما يبرز عزيمتها وتفانيها في تحقيق أهدافها.

ومع ذلك، لم تترك شغف سكينة بالموسيقى أبدًا. مستوحاة من حلم طفولتها، قررت الانطلاق في مسيرة موسيقية بالتوازي. في يونيو 2023، قدمت ألبومها الأول باللغة الفرنسية بعنوان “VÉRITÉ”، الذي لاقى اهتمامًا سريعًا من الجمهور.

تجاه الطلب المتزايد من معجبيها، قررت سكينة استكشاف آفاق فنية جديدة من خلال الغناء باللغة العربية. أغاني منها “شابة”، التي تحكي قصة زهرة صغيرة تواجه العديد من العوائق وتعيش خيبات أمل، و “حبيبي”، أظهرت تنوعها الموسيقي وموهبتها اللافتة.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Souki S . سوكي س 🇲🇦 (@soukimusic)

حالياً، تكرس سكينة جهودها لإنشاء مشروعها القادم: إي بي مثير للإعجاب يعد بجذب جمهورها أكثر فأكثر. تفانيها وإبداعها وأصالتها يجعلونها فنانة تستحق المتابعة عن كثب على الساحة الموسيقية.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.