ويتناول الفيلم الحياة الليلية لهوامش مدينة الدار البيضاء ويقدم سردا قاسيا لحياة شخصيات من الهامش بطريقة احترافية. اختار المخرج الاعتماد على ممثلين غير محترفين لمنحهم بطولة الشخصيات الرئيسية بالإضافة إلى باقي فريق الفيلم الذي سبق ان حصل على جائزة لجنة تحكيم مسابقة “نظرة ما”، في الدورة السادسة والسبعين لمهرجان كان السينمائي.