يقدم الفيلم كواليس دار ديور المرموقة من خلال نظرة المخرج فريديريك تشينغ، وسيكون للجمهور الطنجاوي فرصة نادرة للتحدث اليه ولاكتشاف الفيلم وسيرته.
ويكشف فيلم “ديور وأنا” عن عالم “راف سيمونز”المدير الإبداعي للدار الذي تولى قيادة الإدارة الإبداعية بعد جون غاليانو ، من خلال أول مجموعة أزياء راقية له والتي وثق المخرج كل خطواتها قبل ان يحولها إلى تاريخ مسجل في فيلم وثائقي بعنوان “ديور وانا” صدر في القاعات السينمائية سنة 2012.
فيلم. يجمع بين الضغط والجمال والحرفية ويشرح الكثير عن العمل في مجال الهوت كوتير النخبوي كما يكشف شخصيات مختلفة للعاملين بهذا المجال