قالت غيثة قصار المخرجة والكاتبة لموقع مجلة نساء من المغرب عن فيلمها الوثائقي “سكات – حركة”:”هذا الفيلم هو نتاج عمل كبير وقد خصصت له وقت لا بأس به من أجل إنجازه على وجه يرضيني وأكون سعيدة وفخورة به، كما أن الفيلم شارك في إنتاجه شركة العليان مع القناة الثانية”دوزيم”، يقترب الفيلم من تجارب إعادة الإدماج بعد الحياة في السجن حيث تدور أحداث الفيلم في حي المحمدي النابض بالحياة في الدار البيضاء، ويتابع الأنشطة اليومية لجمعية إعادة التأهيل. تتكشف القصة من خلال حياة السجناء السابقين والسكان المحليين الشباب الذين كافحوا من أجل العثور على موطئ قدم لهم خلال جائحة كوفيد-19. تشترك هذه المجموعات المتنوعة في خيط مشترك: الرغبة في التعبير الإبداعي وإيجاد طريق لإعادة التأهيل من خلال الفن،
أعتبر أن فاطنة البويه، الناشطة البارزة، هي مصدر إلهامي في هذا الفيلم، التي ساهم تفانيها في هذه القضية في تعريفي بجمعية إعادة التأهيل. يتطرق الفيلم إلى القضية الحاسمة المتمثلة في إعادة التأهيل المجتمعي للسجناء السابقين والشباب المحرومين، مع التركيز على دور الفن كأداة تحويلية، وأعتقد أن هذا الفيلم كان بمثابة تطور شخصي لي على المستوى الفني والإنساني حيث أعدت اكتشاف نفسي كمخرجة وامرأة تنحاز إلى المجتمع أولا”.
أعتبر أن فاطنة البويه، الناشطة البارزة، هي مصدر إلهامي في هذا الفيلم، التي ساهم تفانيها في هذه القضية في تعريفي بجمعية إعادة التأهيل. يتطرق الفيلم إلى القضية الحاسمة المتمثلة في إعادة التأهيل المجتمعي للسجناء السابقين والشباب المحرومين، مع التركيز على دور الفن كأداة تحويلية، وأعتقد أن هذا الفيلم كان بمثابة تطور شخصي لي على المستوى الفني والإنساني حيث أعدت اكتشاف نفسي كمخرجة وامرأة تنحاز إلى المجتمع أولا”.