فيلمي “كذب أبيض وعصابات” في صالات العرض السينمائي

يستعد فيلمي "كذب أبيض" للمخرجة اسماء المدير، وفيلم"عصابات" للمخرج كمال لزرق للعرض في قاعات السينما بعدد من المدن المغربية خلال شهر الفترة المقبلة.

 حيث روجت أسماء لمدير  لعرض فيلمها « كذب أبيض » بالدارالبيضاء (سينما ليتيتيا) وطنجة(سينيماتيك) ومكناس (سينما كاميرا) تمهيداً لموعد الصدور الفعلي للفيلم في 21 فبراير 2024، حيث سيكون الفيلم متاحاً في كل المدن المغربية.

وألحّت المدير إلى جانب هذه العروض الأولى ثم العرض الفعلي لاحقاً، على القيام بمجموعة عروض مع المعهد الفرنسي، إلى جانب المدارس والجماعات، بغية تكريس فعل المُشاهدة السينمائية داخل الأجيال الجديدة. فهذه الفضاءات لا تصلها السينما، رغم ادعاء بعض النوادي السينمائية على تقديم أفلام وإحداث نقاشات بين مختلف العاملين في صفوف الفن السابع. هذا الأمر قاد المخرجة التي التفكير رفة الموزّع عل القيام بهذه « المحطة بالذات » على حد تعبيرها، لأنّها تُدرك مدى عمق العملية وما يُمكن أنْ تُقدّمه للتلاميذ والطلبة. خاصّة وأنّ المخرجة اعتبرت في صفحتها على وسائل التواصل، بأنّ المدارس والجامعات يوجد فيها مجموعة من الطاقات « رهيبة تحتاج فقط لدردشة فنية خفيفة لتنطلق ».

في نفس الإطار أعلن المخرج كمال لزرق عرض فيلمه”عصابات”، عن عرض فيلمه في صالات العرض السينمائي بعدد من مدن المغرب.

تنطلق أولى عروض “عصابات”، الشريط السينمائي الطويل الأول في مسار المخرج كمال لزرق، يوم الاثنين 29 يناير الجاري بالمركب السينمائي ميغاراما بمدينة الدار البيضاء، ابتداء من الساعة السادسة مساء، على أن تتم برمجة مواعيد أخرى بمختلف المدن المغربية.

يتناول فيلم “عصابات”، الذي تدور أحداثه في الأحياء الشعبية بمدينة الدار البيضاء، قصة أب ونجله يقعان في موقف صعب بعد موت رجل كان من المفترض أن يختطفاه في سيارتهما، ليجدا نفسيهما مع جثة، ثم تبدأ ليلة طويلة لإيجاد حل عبر الأحياء الشعبية في المدينة.

وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة تعطي انطلاقة البرنامج الوطني للتربية الوالدية الإيجابية (EPPA).
احتفاء باليوم العالمي للتطوع وتزامنا مع اليوم العالمي لحقوق الانسان، نظمت الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان، امس الأربعاء 10 دجنبر 2025 بالرباط، حفل تسليم جائزة المجتمع المدني في دورتها السابعة.
وتقام هذه الدورة تحت شعار:“مهرجان أداي… تنوع موسيقي ينسج هويتنا المشتركة”.