مدينتا الدار البيضاء وورزازات تنضمان إلى شبكة المدن المبدعة لليونسكو

انضمت مدينة الدار البيضاء وورزازات إلى شبكة المدن المبدعة لليونسكو، وذلك في إطار الاحتفال باليوم العالمي للمدن.

تحت عنوان “الدار البيضاء وورزازات تحصلان على تصنيف مدينتين مبدعتين لليونسكو”، أعلنت المنظمة الأممية اليوم أن مدينتي الدار البيضاء وورزازات في المغرب انضمتا رسميًا إلى شبكة المدن المبدعة لليونسكو. تم الإعلان عن الانضمام خلال الاحتفال باليوم العالمي للمدن، حيث تم تسليط الضوء على التركيز القائم على الثقافة والإبداع في استراتيجيات التنمية الحضرية لهاتين المدينتين.

ووفقًا لبيان صادر عن اليونسكو، فإن انضمام الدار البيضاء وورزازات يأتي بعد اعتمادهما لممارسات مبتكرة في التخطيط الحضري، التي تركز على الإنسان. وتعتبر الدار البيضاء مدينة إبداعية في مجال الفنون الرقمية بفضل المبادرات المتعددة التي قامت بها، في حين أصبحت ورزازات مدينة إبداعية في مجال الأفلام.

ووفق المصدر، أعربت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي، عن فخرها بانضمام الدار البيضاء وورزازات إلى شبكة المدن المبدعة، مؤكدة أن الشبكة تلعب دورًا مهمًا في تعزيز الثقافة وتمكين الإبداع في سبيل التنمية الحضرية.

من جانبه، هنأ إريك فالت، المدير الإقليمي للمكتب المغاربي لليونسكو، مدينتي الدار البيضاء وورزازات على حصولهما على تصنيف مدينتين مبدعتين لليونسكو، مؤكدًا أن هذا التميز الدولي يعكس الجهود المبذولة في التركيز على الإبداع والتنمية الحضرية.

وستعمل المدينتان الجديدتان مع أعضاء الشبكة لتعزيز قدراتهما في التعامل مع تحديات تغير المناخ والتفاوت الاجتماعي وسرعة التوسع الحضري، حيث يتوقع أن يعيش 68 في المائة من سكان العالم في المناطق الحضرية بحلول عام 2050، وفقًا للمصدر المذكور.

جدير بالذكر أن شبكة المدن المبدعة لليونسكو، تأسست في عام 2004 بهدف تعزيز التعاون بين المدن في جميع أنحاء العالم والتركيز على الإبداع كعامل استراتيجي في التنمية الحضرية المستدامة. وباستضافة الدار البيضاء وورزازات، يصبح إجمالي الأعضاء في الشبكة 350 مدينة من أكثر من 100 دولة، وتغطي سبعة مجالات إبداعية مختلفة.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.