معرض للفن المعاصر يعيد التفكير في المساواة عبر لغة الفن البصري

أعلنت جمعية حبر ، عن افتتاح معرض الفن المعاصر « زوند زوند » أو « بحال بحال » الذي يسعى لتعزيز الوعي بقضايا المساواة.

أعلنت جمعية حبر ، بشراكة مع الجمعية الديمقراطية للنساء بالمغرب  الرباط والمكتبة الوسائطية لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، عن الافتتاح الرسمي لمعرض الفن المعاصر « زوند زوند » أو « بحال بحال »، وهو حدث فني رائد يسلّط الضوء على قضايا النوع الاجتماعي والمساواة من خلال رؤية إبداعية جريئة وموقف فني ملتزم.

 

وفي بلاغ صحفي، قدمت لجمعية المعرض كتجربة تنبض بالحياة، حيث تتحرّر رسوم الصحف من الورق لتتجسّد في فضاء العرض التشكيلي، فتثير التساؤل وتوقظ الوعي، داعية الزائر إلى تأمل مفاهيم العدالة الاجتماعية بمنظور جديد يمزج الحسّ الجمالي بالعمق الإنساني.

 

وعند تقاطع الرسم مع الفنون التشكيلية والنحت وفن الألياف، يتحوّل الإبداع إلى فعل مقاومة وتعبير حرّ، يُعيد للفنّ دوره بوصفه مساحة مفتوحة للحوار والمساءلة والبحث عن مجتمع أكثر عدلا وإنصافا.

 

منخرط في دينامية إقليمية واسعة، يندرج هذا المعرض ضمن مشروع يسعى إلى تمكين النساء وتعزيز الوعي بقضايا المساواة في شمال إفريقيا. كما يتقاطع مع برنامج  “أجيال المساواة”  المموَّل من طرف الوكالة الفرنسية للتنمية  وسفارة فرنسا بالمغرب، والمنفَّذ من قبل الوكالة الفرنسية للخبرة الفنية الدولية.

سيجمع هذا الحدث بين فنانين، وفاعلين مدنيين، وإعلاميين، وجمهور واسع حول رؤية مشتركة تؤمن بأن الفنّ يمكن أن يكون أداة للتغيير الاجتماعي والجمالي.

أصبح نقص فيتامين D احتمالا يفرض نفسه بقوة في شكوك الأطباء المغاربة عند تشخيص حالات الآلام العظام المزمنة والتغيرات المزاجية، وهو شيء يستحق الوقوف عنده خاصة وأن أشعة الشمس متوفرة على مدار العام في مختلف المدن.
من المقرر أن يقام حفل التكريم في 30 نونبر المقبل بالرياض.
في إطار “أكتوبر الوردي”، تُقدِّم مجموعة (ONCORAD) من خلال تقنية الاستئصال بالتبريد للثدي كبديل مبتكر ولطيف للجراحة التقليدية، تُتيح علاج الأورام بدقة دون ألم أو ندوب، معززةً جودة حياة المريضات ورؤيتها لعلاج أكثر إنسانية وابتكاراً.