منال بنشليخة تعبر عن دعمها للنساء بملتقى “بيلبورد” العربي

شاركت الفنانة المغربية منال بنشليخة، لأول مرة في فعاليات ملتقى "بيلبورد" العربي، الذي أقيم على هامش موسم الرياض.

حضرت منال بنشليخة مؤتمر “هي هوب” كضيفة شرف، وحظيت بحضور عدد كبير من جمهورها ومحبيها الذين أرادوا التعرف عليها وقصة نجاحها. كما عبرت عن سعادتها الكبيرة بهذه الفرصة الجديدة في مسيرتها الفنية وفخرها بتمثيل المرأة المغربية.

وتحدثت الفنانة المغربية عن بدايتها في عالم الفن، حيث بدأت بالغناء في الحفلات المدرسية والأحتفالات العائلية، ثم تطورت حتى وصلت إلى المستوى المهني حيث قدمت أعمالًا خاصة وأشرطة فيديو موسيقية حققت نسب مشاهدة عالية، وأحيت حفلات كبيرة.

وفي هذا السياق، أكدت منال في تصريح لها، أنها تحرص على تسليط الضوء على الثقافة المغربية في أعمالها لتعريف العالم بها وإظهار قوة وتميز وإبداع النساء في شمال إفريقيا وقدرتهن على تحقيق النجاح.

هذا واعتبرت بنشليخة ألبومها الأخير “قلب عربي مكسور” ثورة فنية في مسيرتها المهنية، وأهم مشروع تقدمت به في حياتها، وتركز في أعمالها على معالجة قضايا المرأة بجميع جوانبها وتسليط الضوء عليها لدعم النساء.

كما وضحت المتحدثة أن ألبومها الجديد يعرض العديد من المشاكل التي تواجه النساء في المجتمع العربي، بما في ذلك التحديات العاطفية والاجتماعية والعائلية وغيرها، مما يجعلها صاحبة شخصية قوية.

من جهة أخرى، قدمت بنشليخة عرضا غنائيا على مسرح “بيلبورد عربي” في الرياض، حيث أبهرت الجمهور بتشكيلة متنوعة من أشهر أغانيها التي أسهمت في جعلها واحدة من أفضل الفنانين في شمال إفريقيا.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.