افتتاح فعاليات المعرض الدولي الخامس للفن المعاصر

افتتحت، أول أمس السبت بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط، فعاليات الدورة الخامسة للمعرض الدولي للفن المعاصر "IN RABAT"، في أجواء احتفالية، بحضور شخصيات بارزة من عالم الفن والثقافة.

وشهدت هذه الأمسية تقديم عروض فنية متنوعة ومعرضا للفن المعاصر، كما كانت فرصة لعشاق الفن والثقافة بمدينة الأنوار، الذين حضروا بكثافة للاستمتاع بإبداعات فنانين من مختلف المشارب.

وفي كلمة بالمناسبة، قالت مديرة المعرض والفنانة التشكيلية، نجاة الباز، إن هذه التظاهرة الفنية الهامة تتوخى تعزيز التبادل الثقافي بين الفنانين المغاربة والأجانب، القادمين من جميع أنحاء العالم، فضلا عن العمل على تعزيز السياحة الثقافية.

وأوضحت أن هذا المعرض الدولي في دورته الخامسة، الذي ينظم للمرة الأولى بالرباط، عاصمة الثقافة، لا يحتفي فقط بالفن المعاصر في مختلف جوانبه، وإنما أيضا بأشكال مختلفة من الفن، لا سيما الشعر والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والنحت والسينما، ما يضمن للزوار برنامجا ثقافيا غنيا ومتنوعا.

من جهته، أبرز المدير الفني للمهرجان، عبد الله أستاد، أن هذا الحدث أصبح، مع توالي السنوات، ملتقى ثقافيا يجمع فنانين استثنائيين من شتى بقاع العالم، مشيرا إلى أن الأمر لا يتعلق بكونه مكانا للتعبير فحسب، بل أيضا منتدى للتبادل والحوار بين الفنانين.

وسجل أن المعرض يحتفي هذه السنة بالابتكار والتنوع وغنى التعبير الفني الحديث، فضلا عن الإبداع الذي يجعل من الفن المعاصر قوة دينامية في عالم متغير باستمرار، لافتا إلى أن “الأعمال المعروضة هنا ليست مجرد إبداعات بصرية، وإنما هي أبواب نحو عوالم فريدة”.

وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال النحات المغربي، عبد الحق الدهمي: “إنها تجربة غنية لجميع الفنانين المشاركين، تتيح لنا اكتشاف تعبيرات فنية وثقافية جديدة وتبادل تجاربنا في هذا الصدد”، معربا عن فخره بالمشاركة للمرة الأولى في هذا المعرض الدولي الهام.وتميز الحفل الافتتاحي أيضا بتكريم حافل لرائد الأغنية المغربية، عبد الوهاب الدكالي.

وتتضمن فعاليات هذا الحدث، الذي تتواصل فعالياته إلى غاية 11 دجنبر الجاري، معرضا للفن المعاصر لفنانين يمثلون، على الخصوص، المغرب والولايات المتحدة وإسبانيا والبرتغال وكوت ديفوار والسعودية وسلطنة عمان وتونس والكونغو وإيطاليا ولبنان وبنما

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.