القارة الأفريقية ملتقى التنوع الثقافي

اعتمدت اليونسكو يوم 24 يناير يوما عالميا للثقافة الأفريقية وتلك المنحدرة من أصول أفريقية. ويمثل هذا اليوم فرصة للاحتفال بالديناميات الثقافية المتعددة للقارة الأفريقية ولمغتربيها حول العالم.

المغرب، ملتقى طرق الحضارات، يعتبر مثالا فريدا لهذا الثراء الثقافي وللروابط المتوارثة مع البلدان الأفريقية الأخرى من خلال ثقافاتنا.

وقد شدد الملك محمد السادس، خلال خطابه أمام الاتحاد الإفريقي سنة 2017، على أهمية ثراء الثقافة الإفريقية: ” ويحق لإفريقيا اليوم، أن تعتز بمواردها وبتراثها الثقافي، وقيمها الروحية، والمستقبل كفيل بتزكية هذا الاعتزاز الطبيعي من طرف قارتنا.”

ومن أجل تسليط الضوء على هذه الثراء الثقافي وكذا على التحديات العديدة التي يواجهها، فقد قرر المركز الثقافي إكليل، التابع لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالعمل الاجتماعي، والتعليم والتكوين بشراكة مع منتدى المرأة الإفريقية، توحيد جهودهما من أجل الاحتفال بهذا اليوم الذي سيتم خلاله عقد مجموعة من الندوات و الأنشطة الفنية.

وسيعرف هذا الاحتفال مشاركة مجموعة من المتدخلين من بينهم أكاديميون مغاربة وخبراء من دول إفريقية أخرى في مختلف المجالات المتعلقة بالثقافة: علماء اجتماع، أنثروبولوجيون ومؤرخون و كذا فاعلون في المجتمع المدني.

وسيكون هذا اليوم أيضا مناسبة للتذكير بتنوع وغنى الثقافة المغربية كما هو المنصوص عليها في دستور المملكة وهي فرصة أيضا لإبراز روابطها مع الثقافات الأخرى في القارة، كجسر هام لترسيخ الوحدة الأفريقي.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.