مراكش تحتضن مهرجان”WILD JAM” للموسيقى الإلكترونية

يعود مهرجان "وايلد جام" في نسخته الثانية، يومي 23 و24 يونيو 2023 بفضاء "بالم إفنتس و بساتين مراكش" بمشاركة فنانين ومنتجين موسيقيين معروفين دوليًا ليقدم لمحبي الموسيقى الإلكترونية تجربة موسيقية استثنائية وفريدة من نوعها.

يهدف “مهرجان وايلد جام” المنظم من طرف “وي دو إفنتس”، وهي وكالة مبتكِرة في مجال مهرجانات وفعاليات الموسيقى الإلكترونية، إلى خلق تجربة فريدة من نوعها مع الجعل من منطقة مراكش عاصمة متفرِّدة للموسيقى الإلكترونية. بالإضافة إلى أنه يساهم في الترويج للجهة والمملكة كأرض مضيافة للمبادرات الفنية المؤثرة لصالح التنمية السياحية.

في هذا الصدد، تصرح السيدة آسية إدريسي، رئيسة وي دو إفنتس: “يفخر مهرجان “وايلد جام” بالتزام شركائه المرموقين وثقتهم في إمكانات الموسيقى الإلكترونية كمحرك ثقافي في بلدنا. تمكَّن هؤلاء الشركاء من الإيمان بهذا المهرجان والموسيقى الإلكترونية كشكل من أشكال التعبير في حد ذاته. من خلال دعمهم لهذا الحدث، يظهرون أيضًا التزامهم بجانب بالشباب والابتكار والاحتفال بالموسيقي في السياق المعاصر“.

يضمن مهرجان “وايلد جام” تجربة استثنائية لعشاق الموسيقى الإلكترونية، حيث سيقدم عروض في ا موسيقية من منسقين موسيقيين وعالميين مشهورين بالإضافة إلى الفنانين المغاربة الذين يبرزون بشكل كبير في الساحة العالمية. سيحظى رواد المهرجان بفرصة عيش لحظات غامرة، منغمسين في عالم آسر من الموسيقى الإلكترونية، بينما يستمتعون بأجواء مراكش الفريدة.

يمثل هذا المهرجان كونه واحد من أهم مهرجانات الموسيقى الإلكترونية مرحلة جديدة في التطور الثقافي والموسيقي لمراكش والمغرب. سيلعب هذا الحدث دورًا رئيسيًا في حيوية المشهد الموسيقي المحلي وسيجذب جمهورًا دوليًا، مما سيعزز العرض السياحي للمدينة ويمكنها من إبراز إمكاناتها السياحية، وبالتالي المساهمة في التنمية الاقتصادية المحلية. و بهذا، تواصل “وي دو إفنتس” زخمها من خلال إطلاق “نيبولا“، أول نادي للموسيقى الإلكترونية في المغرب، وتستعد لتنظيم نسخة جديدة من مهرجان”إيلوزيون”.

يمثل هذا المهرجان كونه واحد من أهم مهرجانات الموسيقى الإلكترونية مرحلة جديدة في التطور الثقافي والموسيقي لمراكش والمغرب. سيلعب هذا الحدث دورًا رئيسيًا في حيوية المشهد الموسيقي المحلي وسيجذب جمهورًا دوليًا، مما سيعزز العرض السياحي للمدينة ويمكنها من إبراز إمكاناتها السياحية، وبالتالي المساهمة في التنمية الاقتصادية المحلية. وبهذا، تواصل “وي دو إفنتس” زخمها من خلال إطلاق “نيبولا“، أول نادي للموسيقى الإلكترونية في المغرب، وتستعد كذلك لتنظيم نسخة جديدة من مهرجان “إيلوزيون”.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.