صوفيا العلوي تفوز بجائزة مهرجان “ساندانس” الأمريكي

فازت المخرجة المغربية صوفيا العلوي، بالجائزة الخاصة للجنة تحكيم مهرجان “ساندانس” الأمريكي، عن فيلمها السينمائي الطويل “أنيماليا” ضمن فئة “الرؤية المبدعة”.

وسبق لصوفيا العلوي أن فازت بجائزة “صاندانس”، وحازت على الجائزة الكبرى للجنة التحكيم، عن الفيلم القصير الذي يحمل اسم “لا يهم إن نفقت البهائم“، والذي تجري أحداثه نواحي إملشيل.

يدور فيلم صوفيا العلوي عن قصة شابة تدعى “إيتو”، والتي تبلغ من العمر 22 سنة وتزوجت حديثا، حيث تعيش مع عائلة زوجها أمين خلال فترة حملها، وعند اقتراب موعد المخاض، يذهب زوجها في رحلة عمل، ليتم بعدها الإعلان عن حالة طوارئ غامضة في البلاد، فتبدأ الأحداث المقلقة والظواهر الجوية غير المألوفة بالظهور تنذر بوجود قوة خارقة.

 يذكر أن  أن مهرجان “ساندانس” السينمائي، يعد من التظاهرات الفنية البارزة في تشجيع الأفلام المستقلّة، الذي تم تأسيسه سنة 1978، ويشرف على رئاسته المخرج والمنتج والممثل الأمريكي روبرت ريدفورد، كما يساهم في الترويج للسينما المستقلة التي تضم مؤلفين ملتزمين ومبدعين وأعمال فنية تم إنتاجها خارج هوليوود.  

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Sofia Alaoui (@sofia.alaouii)

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.