الممثلة الأمريكية أنجيلينا جولي تندد بالقصف المستمر في قطاع غزة

أدانت الممثلة الأميركية أنجيلينا جولي بشدة سياسة الاحتلال الإسرائيلي وممارساته العنيفة التي تتسبب في وقوع جرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة. واتهمت أيضًا حكام العالم بالتواطؤ في هذا العدوان المستمر على الشعب الفلسطيني.

جاءت تصريحات أنجيلينا جولي في تدوينة نشرتها على حسابها الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي انستغرام أمس الأربعاء، أشارت فيها إلى أن غزة تعاني منذ سنوات طويلة وتحولت بسرعة إلى مقبرة جماعية، مع استمرار العنف والتدمير الذي يتعرض له المدنيون الأبرياء، بما في ذلك الأطفال والنساء والرجال، وهدم منازلهم في القطاع.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Angelina Jolie (@angelinajolie)

كما لفتت النجمة الأميركية انتباه متابعيها إلى الوحشية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة، مؤكدة أن أربعين في المائة من القتلى هم أطفال أبرياء ويتم قتل عائلات بأكملها.

وأعربت أنجيلينا جولي عن استنكارها للتواطؤ العالمي في وجه جرائم العدوان على غزة، حيث قالت إن المدنيين الفلسطينيين، وخاصة الأطفال والنساء والأسر، يتعرضون للعقاب الجماعي ويحرمون من الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية، وهو انتهاك للقانون الدولي.

وأشارت النجمة العالمية إلى رفض المطالبة بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، وعدم تمكين مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من فرض وقف إطلاق النار على الأطراف المتصارعة، معتبرة ذلك دليلاً على تواطؤ زعماء العالم في هذه الجرائم.

وفي الوقت الحالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم السابع والعشرين على التوالي، وقد أسفر عن سقوط عشرات الضحايا المدنيين الأبرياء في غزة، وفقًا لتقارير وزارة الصحة في القطاع. حيث بلغ عدد الشهداء الذين سقطوا بسبب القصف الإسرائيلي 8805 شهداء، وأغلبهم من النساء والأطفال.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.