سيدة هولندية تقرأ النشيد الوطني المغربي

في الحفل الذي تخصصه بلديات هولندا ، لمنح الوافدين الجدد الجنسية الهولندية ، غالبا ما يتم عزف النشيد الوطني الهولندي ،اضافة الى النشيد الوطني بالنسبة للوافدين .

وصف العمل بأنه "حاجة حلوة بتتكلم عن نفسها" واعتبره تخليدا لذكرى السيدة أم كلثوم، وهو ما يشكل في نظره مسؤولية كبيرة على عاتق صناع الفيلم.
لمواجهة هذا الخطر، تقدم الجمعية الألمانية لعلاج السكري خطة وقائية متكاملة تركز على تعديل نمط الحياة.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.