غياب تام للدراما السورية في ثالث رمضان على التوالي

تواصل الدراما السورية غيابها للسنة الثالثة على التوالي منذ اندلاع الأحداث في سورية ، والتي ساهمت بشكل كبير في  خروج العديد من صناعها نحو الخارج وبالتحديد الإقامة في دول الخليج،

كما لحق الدمار  المنشئات الفنية واستدويوهات التصوير، بعد أن كانت عرفت فترة زاهرة، خصوصا مع أعمال المخرج حاتم علي والمسلسلات البدوية التي شدت إليها انتباه المشاهد العربي، بعد هيمنة كاسحة للدراما التركية .

في حين تعود الدراما المصرية باحتشام، بعد انحسار موجة الربيع العربي واستقرار الأوضاع في مصر.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.