بهذا العمل، يقدم حاتم عمور دعوة للتأمل في هشاشة الإنسان وقوته في آن واحد، مذكرا بأن خلف كل ضحكة قد تكمن حكاية، وأن الفن يمكن أن يكون سلاحا لمواجهة الحياة وخلق بصيص أمل حتى في أحلك الظروف.
يأتي تنظيم هاتين البطولتين في نفس الوقت وعلى نفس الموقع تخليدا لتقليد تنظيمهما بشكل مختلط، والذي كان قد ترأسه سنة 1993 جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، مؤسس البطولتين.