الأمم المتحدة تحتفي باليوم العالمي للغة العربية( 18 دجنبر)

"مسارات مبتكرة للغة العربية: سياسات وممارسات من أجل مستقبل لغوي أكثر شمولا" شعار اليوم العالمي للغة العربية.

تحتفل الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو باليوم العالمي للغة العربية في 18 دجنبر من كل سنة، وهو اليوم الذي أُقرت فيه العربية لغة رسمية سادسة للمنظمة، وركزت الاحتفالات  المخصصة لسنة 2025 على شعار “مسارات مبتكرة للغة العربية : سياسات وممارسات من أجل مستقبل لغوي أكثر شمولاً”، بمشاركة مسؤولين وخبراء لاستكشاف دور التكنولوجيا والتعليم في تعزيز اللغة.

 يسلط اليوم العالمي للغة العربية لعام 2025 الضوء على أهمية الابتكار والشمول في رسم مستقبل أكثر دينامية للغة العربية تحت شعار “مسارات مبتكرة للغة العربية: سياسات وممارسات من أجل مستقبل لغوي أكثر شمولا”. وتركز الفعالية التي تنظمها اليونسكو، في مقرها بباريس اليوم 18 دجنبر 2025 على دور التعليم والتكنولوجيا والإعلام والسياسات العامة في تعزيز حضور اللغة العربية وإتاحتها لمجتمعات متعددة اللغات ومحدودة الموارد، بما يتماشى تماما مع برنامج إدارة التحولات الاجتماعية لليونسكو. كما تمثل المناسبة منصة للحوار الثقافي وتعكس التزام المنظمة بالتنوع اللغوي، بدعم أساسي من مؤسسة سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيرية وبرنامجها الرائد في دعم اللغة العربية الذي يسهم في تمكين المجتمعات وتوسيع إنتاج المعرفة بالعربية وتعزيز مكانتها عالميا.

 

توج المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم بطلا لكأس العرب عقب فوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني بـ3 أهداف لـ2، اليوم الخميس 18 دجنبر 2025.
تم، يوم الخميس 18 دجنبر بسلا، افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي، الذي أحدث كأول مركز من نوعه على مستوى القارة الإفريقية، يعنى بالقيادة والتنسيق وتبادل المعلومات الأمنية المرتبطة بتأمين التظاهرات الرياضية الكبرى، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان المملكة المغربية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، وتجسيدا للعناية الموصولة التي يوليها للمواطنات والمواطنين في مختلف الظروف، لاسيما فيما يتعلق بالوقوف إلى جانب المتضررين منهم وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، أطلقت الحكومة برنامجا لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الفيضانات الاستثنائية التي عرفتها مدينة آسفي، يوم الأحد 14 دجنبر 2025، إثر التساقطات المطرية الغزيرة وغير المسبوقة، والتي أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار مادية مست عددا من الأحياء والبنيات والتجهيزات الأساسية.