بدء الاستعداد للاحتفال بمئوية الأسطورة "إديث بياف"

بدأت الاستعدادات في فرنسا للاحتفال بمائة سنة عن ميلاد  المغنية الأسطورة إدبث بياف، التي يتزامن موعد ميلادها مع نهاية العام الجاري(19 دجنبر)، وارتبطت اغانيها في وجدان عشاقها في مختلف أنحاء العالم بالحب والشقاء، وكانت أعمالها ثورة حقيقية في مجال الموسيقى والغناء الفرنسيين.

أحبت الملاكم الشهير مارسيل ساردون، الذي إلتقته في أمريكا، إلاّ ان وفاته المفاجئة إثر حادث تحطم طائرته القادمة من باريس عندما كان قادما لزيارتها جعلها تصاب بهذيان كبير، تعرضت من بعده لحادث سير أدى إلى كسور في جسدها جعل منها مدمنة على المورفين الذي كان يستخدمه أطبائها لتسكين أوجاعها.

أصيبت بياف بتشمع في الكبد وشلل جسدي واكتئاب حاد أدى إلى وفاتها في 11 تشرين الأول 1963 عن عمر يناهز 47 عاماً.

قدمت عدة أعمال مسرحية وسينمائية ورغم أصدار كتب عديدة تروي السيرة الذاتية للمغنية الراحلة، لكن الغموض لا يزال يلف حياتها، وفي عام 2007 ظهر فيلم يروي سيرتها الذاتية بعنوان La Môme.

من أغانيها المعروفة عالمياً:

  • الحياة الوردية 1946″ ‘ La vie en Rose’.
  • لا لست نادمة على شيء 1960″ ‘Non je ne regrette rien ‘.
  • نشيد الحب 1949 ” ‘Hymne l’amour’.
  • Tu Es Partout” والتي كانت عبارة عن تعزية لحبيبها المتوفّى “مارسيل”..
  • la foule تتحدث عن الزحمة التي رمتها صدفة بالحب.
سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.