رحيل الشاعر السوداني الكبير محمد الفيتوري…

غيب الموت شاعر السودان وإفريقيا والعرب الكبير محمد الفيتوري بعد معاناة طويلة مع المرض. ولفظ الفيتوري أنفاسه الأخيرة الجمعة في مستشفى الشيخ زايد في العاصمة المغربية الرباط،

حيث كان يخضع للعلاج. اشتهر الراحل بقصائده التي تتغنى ببلاده وبالقضايا العربية القوية، بالإضافة إلى الحضور الطاغي لموضوع الزنجية في العديد من نصوصه الشعرية، حيث كان ينتصر لكرامة وإنسانية المواطن الإفريقي بغض النظر عن اللون أو الجنس.

ورغم التزام الفيتوري بالتعبير عن همومه الإفريقية والعربية والإنسانية عامة، فإن ذلك لم يحل دون وجود جانب رومانسي فيه، حيث تغنى بالحب مرارا، كان حبه الحقيقي الأول لشاعرة بيضاء لا يذكر اسمها،  لكن سرعان ما أصبح ذلك الحب مثاراً للشك والغيرة، ولم يكن لها ذنب سوى أنها بيضاء، وهو الزنجي الذي يحمل كبرياءه على كتفه.
مارس الفيتوري الصحافة سواء خلال مقامه في مصر أو في لبنان أو السودان أو ليبيا. وهو من مواليد عام 1936 بالسودان، ونشأ في الإسكندرية حيث حفظ القرآن ودرس بالمعهد الديني، ثم انتقل إلى القاهرة حيث أكمل تعليمه في كلية الأزهر . وقد عمل خبيرا إعلاميا في الجامعة العربية، وعمل مستشارا ثقافيا في السفارة الليبية في إيطاليا، كما شغل منصب مستشار وسفير بالسفارة الليبية ببيروت، وعمل أيضا مستشارا سياسيا وإعلامياً بسفارة ليبيا في المغرب. واختار المغرب مقاما ومستقرا له، إلى حين وفاته.
من دواوينه الشعرية: «أغاني إفريقيا»، «عاشق من إفريقيا»، «اذكريني يا إفريقيا»، «سقوط بشليم»، «معزوفة لدرويش متجول»، «سولارا»، «الثورة والبطل والمشنقة»، «أقوال شاهد إثبات»، «ثورة عمر المختار»، «ابتسمي حتى تمر الخيل»…

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.