سابقة : علاقة حب بين وزيرين مغربيين تنتهي في القفص

صدقت الشائعات التي لاحقت كلا من وزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الشوباني والوزيرة المنتدبة في قطاع التعليم العالي سمية بن خلدون.

ولم تمض إلا أسابيع قليلة عن “افتضاح” أمر هذه العلاقة بين الحبيبين التي ظلت سراً، حتى سارعت الوزيرة  سمية بنخلدون إلى تأكيد خبر طلاقها من زوجها السابق، ومعززة  الشائعات، التي انطلقت من البيت الحكومي، حيث راج في الأوساط الوزارية وجود حالة حب بين وزير ووزيرة في حكومة عبد الإله بنكيران، ثم لتصبح الشائعة بعد ذلك شأنا عاما شغلت مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الوطني، في حين وجدت المعارضة البرلمانية فرصة لكيل الضربات لبنكيران وحكومته، أقواها تلك التي وجهها حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال ، والتي اهتم وزير العلاقات مع البرلمان بتخريب البيوت وتفكيك الأسر، في إشارة إلى أنه كان السبب في طلاق سمية.

ثم تطورت الأمور سربعا، عندما فوجئ الرأي العام بكون  العلاقة المفترضة هي علاقة حب حقيقية، وليست بوليميكا سياسيا بين الأغلبية والمعارضة، حيث أعلن الشوباني عن خطبة رسمية لحبيبته الوزيرة، خطبة جرت بمبادرة من زوجته الحالية ووالدته.

ووسط دهشة الرأي العام  تواصل وسائط الاتصال الاجتماعي الاهتمام بهذا الحدث العاطفي، الذي يشكل سابقة في تاريخ الحكومات المغربية، إذ لأول مرة يجري زواج حكومي بين وزير ووزيرة منذ الاستقلال إلى الآن، كما أنه يكشف من جهة أخرى على الموقف الحقيقي لوزراء وقيادات الحزب الإسلامي الذي يقود الحكومة من قضية التعدد، والذي قد لا يكلف سوى إقناع الزوجة السابقة أو وضعها أمام الأمر الواقع، واقتيادها لخطبة من ستصبح ضرتها!

يدفع هوس التجريب البعض لاتباع حميات غذائية مختلفة تحت اسم «الريجيم»، لأهداف مختلفة على رأسها خسارة الوزن، إلا أن علم التغذية يرفض هذه التجارب ويرى أنها تدمر النظام الغذائي الطبيعي للإنسان، الطبيبة سميرة المدغري، أخصائية التغذية الدقيقة، أوضحت لنا الصحيح والخطأ في اتباع الحميات الغذائية المختلفة ..
يوفر الخريف مجموعة متنوعة من المكونات الطازجة التي يمكن استخدامها في تحضير أطباق متنوعة. انضم إلينا في هذه الرحلة اللذيذة في عالم تحضير الأطباق الموسمية واستعد لتناول أشهى الأطعمة التي تعكس جمال وسحر هذا الفصل. قائمة هدا الشهر يقدمها Benjamin Brau-Nogué الشيف التنفيذي لمجمع مطاعم لاكورنيش.
أصبحت مياه الشرب المعبأة مصدراً رئيسياً للإنفاق اليومي لمعظم بيوت المغاربة، نتيجة معلومة مجهولة المصدر أن مياه الصنبور منخفضة الجودة، تسبب عسر الهضم، طعمها غير مستساغ، وبالتالي كان لا بد من البحث عن بديل آمن يقدم مياه صالحة للشرب.