طلاق الوالدين يرفع من الأمراض النفسية للمراهقين

أكدت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين إن انفصال الوالدين يرفع خطر الإصابة بالأمراض النفسجسدية لدى المراهقين، وذلك استناداً إلى دراسة سويدية حديثة.
وقامت الدراسة على جمع وتحليل بيانات لما يقرب من 150 ألفاً من الشباب السويديين، والذين تتراوح أعمارهم من 12 إلى 15 سنة.

وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن أبناء الوالدين المنفصلين أكثر عُرضة للإصابة بالأمراض النفسجسدية مقارنة بأقرانهم، الذين يتمتعون بالاستقرار الأسري.

والأمراض النفسجسدية هي أمراض عضوية ناجمة عن التعرض لمشاكل نفسية، مثل الصداع وآلام البطن وصعوبات النوم ونقص التركيز وفقدان الشهية والشعور بالتوتر والحزن.

وأظهرت الدراسة أيضاً أن الأطفال، الذين تسود بين والديهم علاقة طيبة بعد الانفصال من حيث الاتفاق على مواعيد الرؤية، أقل عُرضة للإصابة بالأمراض النفسجسدية مقارنة بالأطفال، الذين تكون العلاقة بين والديهم متوترة بعد الانفصال.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.